
أعادتِ الخلافاتُ حول منصبِ رئيسِ الجمهوريةِ بينَ الحزبِ الديمقراطي والاتحادِ الوطني، الحواراتِ بينَ الجانبينِ إلى المربعِ الأول، وسطَ تمسكِ كلٍ منهما بخياراتِهِ في المرشحينَ للمنصب، وطبيعةِ التحالفاتِ النيابية.
وقال مراقبون للشأنِ السياسي إنَ مشهد الخلافات الكردية أسهمَ بالانسدادِ الحاصل، الذي أصابَ العمليةَ السياسيةَ بالشلل.
المصدر:يونيوز