۱۹۱۰مشاهدات
وهذه الزيارة تعني فيما تعني تأييد العمليات التي تقوم بها القوات السورية لتمشيط نواحي حلب من الإرهابيين ورفض أي شکل من أشکال احتلال سوريا.
رمز الخبر: ۴۴۰۷۲
تأريخ النشر: 17 February 2020

التقی رئيس البرلمان الإيراني علي لاريجاني في زيارته لسوريا مسؤولين سوريين رفيعي المستوی ومن بينهم الرئيس السوري بشار الأسد، ثم توجه إلی لبنان.

- زيارة لاريجاني لسوريا ولبنان بالتزامن مع أربعينية استشهاد الفريق سليماني معناها أن محور المقاومة مايزال يتابع أهدافه بقوة بعد استشهاد الفريق سليماني.

- وهذه الزيارة تعني فيما تعني تأييد العمليات التي تقوم بها القوات السورية لتمشيط نواحي حلب من الإرهابيين ورفض أي شکل من أشکال احتلال سوريا.

- والزيارة للبنان بمعنی تأييد ودعم إيراني شامل لحکومة لبنان الجديدة.

- وفيما کانت الولايات المتحدة تتمادی في استغلال الاضطرابات الأخيرة في لبنان والعراق لصالحها وتسعی لأن تصور إيران ومحور المقاومة باعتبارهما الخاسرين الرئيسين في هذه التطورات إلا أن حضور لاريجاني في لبنان يحمل رسالة مفادها أن الرابحين الأساسيين في الحراك الإصلاحي بلبنان إنما هم الشعب اللبناني ، الأمر الذي سبق أن جربه العراق في ضوء عودة الهدوء إليه وتعيين رئيس الوزراء العراقي الجديد .

رایکم