وتشير المعطيات إلى أن أركان السلطة في لبنان ما زالوا يرفضون العروض الروسية التي تأتي بالخير على البلاد، بسبب استجابتهم للضغوط الأميركية.
وتشمل العروض الروسية حل أزمة الكهرباء في لبنان، والتي إن حلت ستعود بالنفع على كل القطاعات الإقتصادية.
المصدر:يونيوز