
موقع تابناك الإخباري_وقال السياسي المقرب من رئيس الوزراء السابق، ناتاووت سايكوا، "مر خمسة عشر عاماً، وما زلنا نناضل هنا" أمام أنصاره الذين كانوا يحملون أعلاماً ولافتات كُتب عليها "اطردوا برايوت".
وأضاف ناتاووت "لا يهم كم سيبلغ عدد الانقلابات، لا يمكنهم إيقافنا. ومهما كانت قوة دباباتهم، لن يتمكنوا من وقف القلوب المقاتلة للشعب".
ولا يزال رئيس الوزراء السابق الملياردير، المقيم في المنفى، يتمتع بشعبية في البلاد، بعد 15 عاماً من الإطاحة به على يد الجيش في 19 أيلول/سبتمبر 2006.
وشهدت تايلاند موجات من الانقلابات العسكرية منذ نهاية الحكم الملكي المطلق في عام 1932. وأكد الجيش أن معظمها كان ضرورياً لحماية النظام الملكي الذي لا يزال يحظى بمكانة بالغة في تايلاند.