وذكرت المخابرات الروسية، أن المعتقل الذي لم تذكر اسمه، كان يعمل لتجنيد بعض المسلمين الروس في صفوف المسلحين الإرهابيين.
وثبت للتحقيق، أن المعتقل كان ينشر "إيديولوجية إرهابية متشددة، إلى جانب عدم التسامح مع الأديان الأخرى"، وعمل على جذب السكان المحليين إلى صفوف المتطرفين.
وخلال عمليات التفتيش، تمت مصادرة مواد دعائية لتنظيم "حزب التحرير الإسلامي" الإرهابي الدولي، وأجهزة اتصال ووسائل حمل مواد إعلامية اإلكترونية.