۳۹۷مشاهدات
والخميس الفائت، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، توصل الإمارات والكيان الإسرائيلي إلى اتفاق وصفه بـ”التاريخي”، قوبل بتنديد فلسطيني واسع إلى حد اعتباره “خيانة للقدس والقضية الفلسطينية”.
رمز الخبر: ۴۶۶۹۷
تأريخ النشر: 18 August 2020

بالتزامن مع إعلان الإمارات التطبيع الكامل مع الكيان الإسرائيلي بالرعاية الأمريكية، أعاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي تداول تغريدة لوزير الخارجية الإماراتي عبدالله بن زايد والتي هاجم فيها "إسرائيل" قبل ست سنوات.

وفي حينها، قال بن زايد في تغريدة له على تويتر: “إسرائيل تقتل الأطفال”، حيث نشر الجملة بعد لغات بينها العبرية، وطالب رواد مواقع التواصل الاجتماعي بإعادة التغريد على نفس الجملة مستعيناً بصور أطفال قتلتهم إسرائيل في حرب غزة عام 2014.

هل سيبقى عبدالله بن زايد "رجلا" ولا يحذف هذه التغريدة؟

وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع التغريدة متسائلين عن إقدام بن زايد على حذفها بعد توقيع اتفاقية تطبيع مع الإحتلال الإسرائيلي.

هل سيبقى عبدالله بن زايد "رجلا" ولا يحذف هذه التغريدة؟

وقال حساب تركي الشلهوب: باعتراف عبدالله بن زايد... الإمارات طبَّعت مع قاتلة الأطفال "إسرائيل".

هل سيبقى عبدالله بن زايد "رجلا" ولا يحذف هذه التغريدة؟

اما Suhib ALqurneh | صهيب القرنة فغرد قائلا: "متمسك بهذا الموقف يا عبدالله بن زايد، ولا #العيال_كبرت وتغيرت؟!

هل سيبقى عبدالله بن زايد "رجلا" ولا يحذف هذه التغريدة؟

اما تاج السر عثمان فقال علق على تغرديدة بن زايد وقال: "أيام التمثيل الاماراتي ومرحلة خداع الشعوب "

هل سيبقى عبدالله بن زايد "رجلا" ولا يحذف هذه التغريدة؟

حساب Nadir تساءل عن تغير الموقف الاماراتي فاسرائيل كانت تقتل الأطفال عام 2014 ، وهي اليوم تقتل الأطفال أيضا عام 2020.. وقال : "ماذا تغير؟"

هل سيبقى عبدالله بن زايد "رجلا" ولا يحذف هذه التغريدة؟

والخميس الفائت، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، توصل الإمارات والكيان الإسرائيلي إلى اتفاق وصفه بـ”التاريخي”، قوبل بتنديد فلسطيني واسع إلى حد اعتباره “خيانة للقدس والقضية الفلسطينية”.

رایکم