۶۳۸مشاهدات
وقال براغر أنه ينبغي “على المرء أن يكون قادراً على تعليم الطلاب من جميع أنظمة المعتقدات السياسية المختلفة، ولكن هذا لا يعني أن علىّ تغيير معتقداتي”.
رمز الخبر: ۴۳۷۸۳
تأريخ النشر: 27 January 2020

طردت إدارة مدرسة فيلدستون للثقافة الأخلاقية، وهي مدرسة راقية في منطقة برونكس معروفة بتنوعها وقيمها التقدمية، مدرساً يهودياً بعد أن أعلن دعمه لحركة مقاطعة إسرائيل وقام بانتقاد الصهيونية.

وجاء طرد المدرس جيه بي براغر (31 عاماً) من وظيفته ضمن اتجاه عنصري في الولايات المتحدة، بدأ ينتشر في الكليات والمدارس في معاقبة المعلمين الذين يتحدثون بلغة تخالف المزاعم الصهيونية السائدة عن دولة الاحتلال الإسرائيلي.

وقال براغر أنه ينبغي “على المرء أن يكون قادراً على تعليم الطلاب من جميع أنظمة المعتقدات السياسية المختلفة، ولكن هذا لا يعني أن علىّ تغيير معتقداتي”.

وتاـي إقالة براغر في أعقاب إعادة نشره لسلسلة من التغريدات، تضمنت اقتباسات من كلمة ألقاها كيوم أحمد، أستاذ القانون المساعد في جامعة كولمبيا، حيث قال إن اليهود الذين عانوا من الهولوكوست وأقاموا إسرائيل، يقومون اليوم بالعنف ضد الفلسطينيين.

رایکم