وعن الاسيرين اللذان سلمهما الحزب إلى الميليشيات المذكورة، فهما يدعيان “أبو محمد” و “أبو صادق” وهما قياديان ميدانيان في منطقة القلمون كانا قد اسرا قبل فترة في غرب القلمون اثناء قيامهما برصدٍ عسكري، على ما اكدت مصادر معارضة.
شبكة تابناك الاخبارية: كشفت معلومات متقاطعة، عن إتمام عملية تبادل غير مباشرة بين حزب الله وميليشيات المعارضة السورية في منطقة القلمون في ريف دمشق الغربي.
وأشارت المعلومات، ان التبادل حصل مع "لواء” تابع للقطاع الغربي في ميليشيات الجيش الحر يدعى "لواء المعتصم” حيث جرى بطريقةٍ غير مباشرة وعبر وسطاء لبنانيين وسوريين من القلمون، تمّ خلاله تبادل جثامين إثنين من مقاتلي الحزب الذين إستشهدوا في المنطقة في شهر رمضان الماضي، مقابل قياديين إثنين من "المعتصم” كان الحزب قد اسرهم قبل فترة.
وعلم ان المفاوضات دامت اشهراً وحصل اخير التبادل يوم السبت الماضي في منطقة ما في القلمون بهدوء. وكشفت مصادر متقاطعة، ان "شهيدا الحزب كانا قد سقطا في جرود القلمون من جهة جرود نحلة اللبنانية في رمضان الماضي في ما عرف يومها بعملية السواتر”.
وعن الاسيرين اللذان سلمهما الحزب إلى الميليشيات المذكورة، فهما يدعيان "أبو محمد” و "أبو صادق” وهما قياديان ميدانيان في منطقة القلمون كانا قد اسرا قبل فترة في غرب القلمون اثناء قيامهما برصدٍ عسكري، على ما اكدت مصادر معارضة.
وهذه المرة الثانية التي يعقد الحزب تبادلاً غير مباشرة مع المسلحين الارهابيين عبر وسطاء، كانت المرة الاولى تحريره للاسير "عماد عيّاد” الذي اسر خلال هجوم "عسال الورد” قبل اشهر، حيث تمت الصفقة بعد ان اسر حزب الله لقياديين اثنين من "القطاع الغربي” في الجيش الحر ايضاً.
المصدر: الحدث
وأشارت المعلومات، ان التبادل حصل مع "لواء” تابع للقطاع الغربي في ميليشيات الجيش الحر يدعى "لواء المعتصم” حيث جرى بطريقةٍ غير مباشرة وعبر وسطاء لبنانيين وسوريين من القلمون، تمّ خلاله تبادل جثامين إثنين من مقاتلي الحزب الذين إستشهدوا في المنطقة في شهر رمضان الماضي، مقابل قياديين إثنين من "المعتصم” كان الحزب قد اسرهم قبل فترة.
وعلم ان المفاوضات دامت اشهراً وحصل اخير التبادل يوم السبت الماضي في منطقة ما في القلمون بهدوء. وكشفت مصادر متقاطعة، ان "شهيدا الحزب كانا قد سقطا في جرود القلمون من جهة جرود نحلة اللبنانية في رمضان الماضي في ما عرف يومها بعملية السواتر”.
وعن الاسيرين اللذان سلمهما الحزب إلى الميليشيات المذكورة، فهما يدعيان "أبو محمد” و "أبو صادق” وهما قياديان ميدانيان في منطقة القلمون كانا قد اسرا قبل فترة في غرب القلمون اثناء قيامهما برصدٍ عسكري، على ما اكدت مصادر معارضة.
وهذه المرة الثانية التي يعقد الحزب تبادلاً غير مباشرة مع المسلحين الارهابيين عبر وسطاء، كانت المرة الاولى تحريره للاسير "عماد عيّاد” الذي اسر خلال هجوم "عسال الورد” قبل اشهر، حيث تمت الصفقة بعد ان اسر حزب الله لقياديين اثنين من "القطاع الغربي” في الجيش الحر ايضاً.
المصدر: الحدث