وأضاف "نرفض بشكل قاطع تقسيم العراق وتجزئته كما يريد البعض"، مؤكداً أن "الارهاب يحارب الشيعة والسنة والكرد ولايفرق بين جهة واخرى ولايمثل المسلمين".
شبكة تابناك الاخبارية: قال نائب الرئيس العراقي نوري المالكي أن "هذا التحالف جاء بعد ان احسوا بأن الارهاب سينتقل الى شوارع لندن وباريس".
ورحب المالكي، الاثنين، بالتحالف الدولي ضد تنظيم "داعش"، فيما اعتبر أنه كان على العالم ان يقف "معنا" منذ البداية لمحاربة التنظيم.
وقال ،خلال كلمة القاها في مؤتمر لدعم المدن المحاصرة في بغداد "نرحب بالتحالف الدولي لدعم العراق، لكن كان على العالم ان يقف معنا منذ البداية لمحاربة داعش".
وأضاف "نرفض بشكل قاطع تقسيم العراق وتجزئته كما يريد البعض"، مؤكداً أن "الارهاب يحارب الشيعة والسنة والكرد ولايفرق بين جهة واخرى ولايمثل المسلمين".
وبشأن الازمة السورية اعتبر المالكي أن "ماحدث في العراق وسوريا يتكرر على طول السنين لان هذا البلدين في تواصل دائم"، مشيراً الى انهم "عندما قالوا ان اسقاط النظام سيكون خلال شهرين قلنا لهم ان سوريا لاتسقط بشهرين ولاحتى بسنوات لان سوريا صامدة ضد الارهاب".
واستضافت العاصمة الفرنسية باريس، اليوم الاثنين (15 ايلول 2014)، مؤتمر "الامن والسلم في العراق"، بحضور ممثلي نحو اكثر من عشرين دولة، لبحث التعاون الدولي في محاربة مسلحي تنظيم داعش في العراق وسوريا.
النهاية
ورحب المالكي، الاثنين، بالتحالف الدولي ضد تنظيم "داعش"، فيما اعتبر أنه كان على العالم ان يقف "معنا" منذ البداية لمحاربة التنظيم.
وقال ،خلال كلمة القاها في مؤتمر لدعم المدن المحاصرة في بغداد "نرحب بالتحالف الدولي لدعم العراق، لكن كان على العالم ان يقف معنا منذ البداية لمحاربة داعش".
وأضاف "نرفض بشكل قاطع تقسيم العراق وتجزئته كما يريد البعض"، مؤكداً أن "الارهاب يحارب الشيعة والسنة والكرد ولايفرق بين جهة واخرى ولايمثل المسلمين".
وبشأن الازمة السورية اعتبر المالكي أن "ماحدث في العراق وسوريا يتكرر على طول السنين لان هذا البلدين في تواصل دائم"، مشيراً الى انهم "عندما قالوا ان اسقاط النظام سيكون خلال شهرين قلنا لهم ان سوريا لاتسقط بشهرين ولاحتى بسنوات لان سوريا صامدة ضد الارهاب".
واستضافت العاصمة الفرنسية باريس، اليوم الاثنين (15 ايلول 2014)، مؤتمر "الامن والسلم في العراق"، بحضور ممثلي نحو اكثر من عشرين دولة، لبحث التعاون الدولي في محاربة مسلحي تنظيم داعش في العراق وسوريا.
النهاية