۷۲۲مشاهدات
إن على جميع علماء المذاهب الإسلامية ان يتحدوا لدعم مسلمي ميانمار، وان يعلنوا عن موقفهم تجاه هذا الموضوع.
رمز الخبر: ۳۶۲۸۹
تأريخ النشر: 23 September 2017
شبکة تابناک الاخبارية: أكد الامين العام لمجمع التقريب بين المذاهب الإسلامية، اليوم السبت، أن الكارثة الجارية ضد المسلمين في ميانمار فريدة من نوعها، وذلك في عالم يتشدق بالدفاع عن حقوق الانسان، دون ان يرتفع صوت من هذه الاوساط المتشدقة.

وفي حديثه لمراسل وكالة انباء فارس، أشار آية الله محسن أراكي الى أن كارثة ميانمار كارثة كبرى، وقال: أصدر المجمع بيانا بهذا الخصوص، كما ان مجموعة الشباب بالمجمع بصدد إرسال المساعدات الإنسانية الى المسلمين المضطهدين في ميانمار.

وأضاف: إن على جميع علماء المذاهب الإسلامية ان يتحدوا لدعم مسلمي ميانمار، وان يعلنوا عن موقفهم تجاه هذا الموضوع.
 
وصرح آية الله أراكي: ان الكارثة الجارية في ميانمار، فريدة من نوعها، ففي عالم يتشدق الى هذا الحد بالدفاع عن حقوق الانسان، يتعرض آلاف المسلمين للذبح والحرق، ولا يرتفع صوت من الاوساط المتشدقة بالدفاع عن حقوق الانسان، ويمرون عليها مرور الكرام.
رایکم