وشهدت محافظة الأنبار، مؤخراً، تطورات أمنية لافتة تمثلت بسيطرة "داعش" على مناطق مهمة في الرمادي، فيما وصلت تعزيزات من القوات الامنية والحشد الشعبي الى الرمادي استعداداً لتحريرها من سيطرة التنظيم.
شبکة تابناک الاخبارية: أعلن الحشد الشعبي في العراق، بدء عملية "لبيك يا رسول الله" الثانية بإتجاه شمال تكريت لتحرير ما تبقى من المحافظة من يد تنظيم "داعش" وكذلك جنوب غرب مدينة سامراء بإتجاه الرمادي.
وقال إعلام الحشد الشعبي في خبر عاجل بثه التلفزيون الرسمي العراقي اليوم الاثنين، إن "عمليات لبيك يارسول الله الثانية" بدأت، بإتجاه شمال تكريت لتحرير ما تبقى من المدينة.
واضاف إعلام الحشد الشعبي ان العمليات ستشمل ايضا جنوب غرب سامراء بإتجاه مدينة الرمادي.
يذكر أن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي أعلن في آذار مارس الماضي عن دخول القوات الأمنية إلى مدينة تكريت ورفع العلم العراقي فوق مبنى محافظة صلاح الدين، مؤكداً أن ذلك تم بدماء العراقيين وحدهم، فيما أكد محافظ صلاح الدين رائد الجبوري، أن حجم الأضرار التي لحقت بتكريت قليلة، لافتا إلى أن العديد من المنازل لم يمسها أي شيء، في حين طمأن أهالي المدينة ممن لم يساعدوا تنظيم "داعش" أو ينضموا إليه بالعودة إلى مناطق سكناهم.
وشهدت محافظة الأنبار، مؤخراً، تطورات أمنية لافتة تمثلت بسيطرة "داعش" على مناطق مهمة في الرمادي، فيما وصلت تعزيزات من القوات الامنية والحشد الشعبي الى الرمادي استعداداً لتحريرها من سيطرة التنظيم.
النهاية
وقال إعلام الحشد الشعبي في خبر عاجل بثه التلفزيون الرسمي العراقي اليوم الاثنين، إن "عمليات لبيك يارسول الله الثانية" بدأت، بإتجاه شمال تكريت لتحرير ما تبقى من المدينة.
واضاف إعلام الحشد الشعبي ان العمليات ستشمل ايضا جنوب غرب سامراء بإتجاه مدينة الرمادي.
يذكر أن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي أعلن في آذار مارس الماضي عن دخول القوات الأمنية إلى مدينة تكريت ورفع العلم العراقي فوق مبنى محافظة صلاح الدين، مؤكداً أن ذلك تم بدماء العراقيين وحدهم، فيما أكد محافظ صلاح الدين رائد الجبوري، أن حجم الأضرار التي لحقت بتكريت قليلة، لافتا إلى أن العديد من المنازل لم يمسها أي شيء، في حين طمأن أهالي المدينة ممن لم يساعدوا تنظيم "داعش" أو ينضموا إليه بالعودة إلى مناطق سكناهم.
وشهدت محافظة الأنبار، مؤخراً، تطورات أمنية لافتة تمثلت بسيطرة "داعش" على مناطق مهمة في الرمادي، فيما وصلت تعزيزات من القوات الامنية والحشد الشعبي الى الرمادي استعداداً لتحريرها من سيطرة التنظيم.
النهاية