مستشار قائد الثورة الإسلامية:
واكد قائلا، انني على ثقة بان نهج المقاومة الذي بدا في ايران يستمر حتى اليمن والسعودية وسوريا ولبنان وستتحرر فلسطين ان شاء الله تعالى وان طريق الخلاص لغزة ليس المساومة مع فارضي الحصار بل الكفاح والمقاومة.
شبکة تابناک الاخبارية: اكد مستشار قائد الثورة الاسلامية للشؤون الدولية علي اكبر ولايتي بان نهج المقاومة الذي بدأ في ايران يمتد الى اليمن والسعودية وسوريا ولبنان، معتبرا اساس التحرك لتحرير فلسطين هو الكفاح والمقاومة وليس الاستسلام والمساومة.
وخلال استقباله في طهران الخميس رئيس واعضاء جمعية الصداقة الايرانية الفلسطينية، اكد ولايتي على بذل الجهود المضاعفة لتحرير ارض فلسطين والذي يعتبر انتصارا للاسلام.
واضاف، ان فلسطين هي القضية المركزية للعالم الاسلامي ولو تمكنا من انجاح الجهود الرامية لتحرير ارض فلسطين نكون في الحقيقة قد اتخذنا الخطى في مسار انتصار الاسلام لان فلسطين هي قبلة المسلمين الاولى والمكان المقدس الثالث بعد الحرمين الشريفين، وان اساس الحركة في هذا الطريق هو الكفاح والمقاومة وان الاستسلام والمساومة لن يجديا نفعا.
واشار الى تشكيل مجموعة الصداقة الايرانية الفلسطينية تحت عنوان جمعية الصداقة الفلسطينية الايرانية وقال، ان لنا علاقات مع الفصائل الفلسطينية المناضلة وكانت الحاجة ماسة لوجود علاقات مع مجموعات شعبية كمجموعة الصداقة هذه، مؤكدا بان الطريق لانقاذ فلسطين هو ايجاد التضامن مع سائر الدول الاسلامية والكفاح من اجل تحريرها.
واكد قائلا، انني على ثقة بان نهج المقاومة الذي بدا في ايران يستمر حتى اليمن والسعودية وسوريا ولبنان وستتحرر فلسطين ان شاء الله تعالى وان طريق الخلاص لغزة ليس المساومة مع فارضي الحصار بل الكفاح والمقاومة.
وخلال استقباله في طهران الخميس رئيس واعضاء جمعية الصداقة الايرانية الفلسطينية، اكد ولايتي على بذل الجهود المضاعفة لتحرير ارض فلسطين والذي يعتبر انتصارا للاسلام.
واضاف، ان فلسطين هي القضية المركزية للعالم الاسلامي ولو تمكنا من انجاح الجهود الرامية لتحرير ارض فلسطين نكون في الحقيقة قد اتخذنا الخطى في مسار انتصار الاسلام لان فلسطين هي قبلة المسلمين الاولى والمكان المقدس الثالث بعد الحرمين الشريفين، وان اساس الحركة في هذا الطريق هو الكفاح والمقاومة وان الاستسلام والمساومة لن يجديا نفعا.
واشار الى تشكيل مجموعة الصداقة الايرانية الفلسطينية تحت عنوان جمعية الصداقة الفلسطينية الايرانية وقال، ان لنا علاقات مع الفصائل الفلسطينية المناضلة وكانت الحاجة ماسة لوجود علاقات مع مجموعات شعبية كمجموعة الصداقة هذه، مؤكدا بان الطريق لانقاذ فلسطين هو ايجاد التضامن مع سائر الدول الاسلامية والكفاح من اجل تحريرها.
واكد قائلا، انني على ثقة بان نهج المقاومة الذي بدا في ايران يستمر حتى اليمن والسعودية وسوريا ولبنان وستتحرر فلسطين ان شاء الله تعالى وان طريق الخلاص لغزة ليس المساومة مع فارضي الحصار بل الكفاح والمقاومة.