لكن الكاتب عاد ليقول إن ما يقوم به السيسي في هذا الصدد لا يساعد إلى على دفع أعداد ضخمة من المهاجرين إلى القوارب.
شبكة تابناك الاخبارية: تحت عنوان "اللاجئون لا يحتاجون دموعنا بل يحتاجون أن نوقف كونهم لاجئين"، نشرت صحيفة ذا جارديان البريطانية مقالا للكاتب أندريس لاستجارتن، والذي ألقى خلاله الضوء على أزمة المهاجرين الذين يتدفقون إلى أوروبا هربا من الاضطرابات التي تعصف ببلادهم.
واعتبر الكاتب أن من أهم الأسباب لحل أزمة المهاجرين وقف الوضع "المتفجر" في منطقة الشرق الأوسط، مضيفا أن الغرب دمر البنية التحتية لليبيا إبان فترة الربيع العربي دون أن تكون لديه أدنى فكرة عما سيتسبب فيه ذلك فيما بعد.
وأشار إلى أن ليبيا تحولت الآن إلى دولة فارغة يديرها زعماء الميلشيات، وباتت محور البحر المتوسط لتهريب المهاجرين غير الشرعيين إلى أوروبا.
وتابع "نحن (في إشارة للغرب) وراء نظام عبد الفتاح السيسي في مصر بشكل كامل في جهوده للقضاء على الربيع العربي وقمع المسلمين (الإسلاميين) وخصخصة مشاريع البنية التحتية بمعدلات كبيرة".
لكن الكاتب عاد ليقول إن ما يقوم به السيسي في هذا الصدد لا يساعد إلى على دفع أعداد ضخمة من المهاجرين إلى القوارب.
وأضاف "ما فعلناه في الماضي في الصومال وسوريا والعراق آل في النهايو إلى أن هذه الجنسيات أصبحت تتبوأ المراكز الأولى في قوائم المهاجرين".
المصدر: مصر العربية
واعتبر الكاتب أن من أهم الأسباب لحل أزمة المهاجرين وقف الوضع "المتفجر" في منطقة الشرق الأوسط، مضيفا أن الغرب دمر البنية التحتية لليبيا إبان فترة الربيع العربي دون أن تكون لديه أدنى فكرة عما سيتسبب فيه ذلك فيما بعد.
وأشار إلى أن ليبيا تحولت الآن إلى دولة فارغة يديرها زعماء الميلشيات، وباتت محور البحر المتوسط لتهريب المهاجرين غير الشرعيين إلى أوروبا.
وتابع "نحن (في إشارة للغرب) وراء نظام عبد الفتاح السيسي في مصر بشكل كامل في جهوده للقضاء على الربيع العربي وقمع المسلمين (الإسلاميين) وخصخصة مشاريع البنية التحتية بمعدلات كبيرة".
لكن الكاتب عاد ليقول إن ما يقوم به السيسي في هذا الصدد لا يساعد إلى على دفع أعداد ضخمة من المهاجرين إلى القوارب.
وأضاف "ما فعلناه في الماضي في الصومال وسوريا والعراق آل في النهايو إلى أن هذه الجنسيات أصبحت تتبوأ المراكز الأولى في قوائم المهاجرين".
المصدر: مصر العربية