رفسنجاني:
ان التعصب والتشدد يؤدي الى عمى البصائر بحيث ان من يعاني منها يعد قتل اتباع المذاهب الاخرى والعمليات الانتحارية مفتاحا للدخول الى الجنة.
شبكة تابناك الاخبارية: ندّد رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام، اكبر هاشمي رفسنجاني، بممارسات المجموعات التكفيرية والمتطرفة في العالم الاسلامي التي لاهمّ لها سوى القتل والدمار، واصفا تنظيم داعش الارهابي بانه كارثة على المسلمين شيعة وسنة.
وفي كلمة القاها رفسنجاني امام عدد من اعضاء الشورى المركزية لجمعية فدائيي الاسلام اليوم الاثنين، قال ان "داعش" كارثة على المسلمين تحت اكذوبة "الدولة الاسلامية".
واضاف، ان التعصب والتشدد يؤدي الى عمى البصائر بحيث ان من يعاني منها يعد قتل اتباع المذاهب الاخرى والعمليات الانتحارية مفتاحا للدخول الى الجنة.
ووصف رئيس مجمع تشخيص مصلحت النظام الانحرافات السياسية والدينية عن نهج الثورة الاسلامية ومبادئ الاسلام بالخطيرة على البلدان الاسلامية مؤكدا ان اثارة النعرات والخلافات يعد اساسا لمخططات وممارسات هؤلاء.
واوضح، انه حين يلاحظ الاستعمار والاستبداد يقظة الشعب يلجؤون الى المتطرفين لانهم يدركون ان المسلمين يتصفون بالاعتدال والتوسط ذاتيا من اجل الاضرار بالامن الاجتماعي وراحة الناس.
واعرب هاشمي رفسنجاني عن أسفه لدعم بعض الشخصيات الاسلامية في الداخل و الخارج للمجموعات المشبوهة والحديثة الظهور وقال ان اليقظة تتطلب ان لانسمح لهؤلاء ببث افكارهم السامة بين اوساط المجتمع.
وفي كلمة القاها رفسنجاني امام عدد من اعضاء الشورى المركزية لجمعية فدائيي الاسلام اليوم الاثنين، قال ان "داعش" كارثة على المسلمين تحت اكذوبة "الدولة الاسلامية".
واضاف، ان التعصب والتشدد يؤدي الى عمى البصائر بحيث ان من يعاني منها يعد قتل اتباع المذاهب الاخرى والعمليات الانتحارية مفتاحا للدخول الى الجنة.
ووصف رئيس مجمع تشخيص مصلحت النظام الانحرافات السياسية والدينية عن نهج الثورة الاسلامية ومبادئ الاسلام بالخطيرة على البلدان الاسلامية مؤكدا ان اثارة النعرات والخلافات يعد اساسا لمخططات وممارسات هؤلاء.
واوضح، انه حين يلاحظ الاستعمار والاستبداد يقظة الشعب يلجؤون الى المتطرفين لانهم يدركون ان المسلمين يتصفون بالاعتدال والتوسط ذاتيا من اجل الاضرار بالامن الاجتماعي وراحة الناس.
واعرب هاشمي رفسنجاني عن أسفه لدعم بعض الشخصيات الاسلامية في الداخل و الخارج للمجموعات المشبوهة والحديثة الظهور وقال ان اليقظة تتطلب ان لانسمح لهؤلاء ببث افكارهم السامة بين اوساط المجتمع.