ظريف:
وانتقد سياسات الاعداء القائمة على الرهاب من الاسلام وايران ودعم المجموعات الارهابية تحت ذريعة وشعار الحرية.
شبكة تابناك الاخبارية: قال وزير الخارجية الايراني، محمد جواد ظريف، انه سواء حققت المفاوضات النووية نتيجة ام لم تحقق فنحن المنتصرون فيها "لان رأس المال الذي نلناه خلال اعوام مضت يتمثل بالعزة والثقة بالنفس ولايمكن فقدهما وقد أيقن الاميركان والغرب بهذه الحقيقة".
واضاف ظريف، في كلمة ألقاها أمام أعضاء مجلس خبراء القيادة اليوم الثلاثاء، ان راس المال الذي يعتمده الغرب في مواجهة ايران يتمثل بفرض الحظر والضغط على الامم المتحدة والذي بدأ منذ انتصار الثورة الاسلامية وبعد الاستيلاء على وكر التجسس ولم يكن شيئا جديدا.
واشار الى الرسالة التي وجهها 47 عضوا في مجلس الشيوخ الاميركي الى المسؤولين الايرانيين القائمة على الغاء الاتفاق الاحتمالي مع ايران عند نهاية ولاية اوباما، موضحا ان هذه الرسالة تعتبر خطوة غير مسبوقة وبعيدة عن الدبلوماسية، وفي الحقيقة تعبر عن ان الولايات المتحدة لايمكن الثقة بها.
وفي سياق آخر اشاد بدعم قائد الثورة للفريق المفاوض النووي الايراني.
وانتقد سياسات الاعداء القائمة على الرهاب من الاسلام وايران ودعم المجموعات الارهابية تحت ذريعة وشعار الحرية.
واعتبر النشاطات الدبلوماسية بأنها تثمر عن خفض التكاليف "لذلك قمنا منذ بدء مهام الحكومة الحادية عشر (حكومة روحاني) بهذه الخطوات".
واشار الى الانجازات العديدة التي حققتها ايران على مختلف الصعد ومنها الموضوع النووي رغم الحظر الغربي، لافتا الى العملية التفاوضية والخطوات البناءة التي نفذتها الجمهورية الاسلامية الايرانية وقال، انه طيلة المفاوضات خلال الاشهر الماضية، نجحنا بتغيير جانب من وجهات نظر بعض اطراف المفاوضات المناهضة لايران، رغم ان المفاوضات مع الاميركيين تتسم بالصعوبات بسبب حضور المتشددين في الكونغرس، الا انه بفضل التوكل على الله ودعاء الائمة الاطهار عليهم السلام ودعم الشعب نسعى للتوصل الى نتائج طيبة في المفاوضات.
واضاف ظريف، في كلمة ألقاها أمام أعضاء مجلس خبراء القيادة اليوم الثلاثاء، ان راس المال الذي يعتمده الغرب في مواجهة ايران يتمثل بفرض الحظر والضغط على الامم المتحدة والذي بدأ منذ انتصار الثورة الاسلامية وبعد الاستيلاء على وكر التجسس ولم يكن شيئا جديدا.
واشار الى الرسالة التي وجهها 47 عضوا في مجلس الشيوخ الاميركي الى المسؤولين الايرانيين القائمة على الغاء الاتفاق الاحتمالي مع ايران عند نهاية ولاية اوباما، موضحا ان هذه الرسالة تعتبر خطوة غير مسبوقة وبعيدة عن الدبلوماسية، وفي الحقيقة تعبر عن ان الولايات المتحدة لايمكن الثقة بها.
وفي سياق آخر اشاد بدعم قائد الثورة للفريق المفاوض النووي الايراني.
وانتقد سياسات الاعداء القائمة على الرهاب من الاسلام وايران ودعم المجموعات الارهابية تحت ذريعة وشعار الحرية.
واعتبر النشاطات الدبلوماسية بأنها تثمر عن خفض التكاليف "لذلك قمنا منذ بدء مهام الحكومة الحادية عشر (حكومة روحاني) بهذه الخطوات".
واشار الى الانجازات العديدة التي حققتها ايران على مختلف الصعد ومنها الموضوع النووي رغم الحظر الغربي، لافتا الى العملية التفاوضية والخطوات البناءة التي نفذتها الجمهورية الاسلامية الايرانية وقال، انه طيلة المفاوضات خلال الاشهر الماضية، نجحنا بتغيير جانب من وجهات نظر بعض اطراف المفاوضات المناهضة لايران، رغم ان المفاوضات مع الاميركيين تتسم بالصعوبات بسبب حضور المتشددين في الكونغرس، الا انه بفضل التوكل على الله ودعاء الائمة الاطهار عليهم السلام ودعم الشعب نسعى للتوصل الى نتائج طيبة في المفاوضات.