وزير الخارجية الايراني:
واكد ملادنف على المشاركة والتعاون الاقليمي للتصدي الجاد لقضية الارهاب، معلنا استعداد الامم المتحدة للقيام بدور فاعل في هذا المجال.
شبكة تابناك الاخبارية: اكد وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف بان ايران سارعت الى دعم الحكومة والشعب العراقي في مواجهة تنظيم داعش الارهابي حينما كان الاخرون منهمكين في العمل لعقد اجتماع استعراضي.
جاء ذلك في تصريح لوزير الخارجية الايراني خلال اللقاء في نيويورك مع نيكولاي ملادنف ممثل الامين العام لمنظمة الامم المتحدة في الشؤون العراقية.
واشار ظريف الى اهداف زيارته الاخيرة الى العراق وقال، ان احلال الامن والاستقرار في العراق وتنميته وتطويره وتعزيز العلاقات الشاملة بين طهران وبغداد، لها اهمية استراتيجية كبيرة بالنسبة للجمهورية الاسلامية الايرانية.
واضاف، انه خلال التطورات الاخيرة وفي الوقت الذي كانت الاطراف الاخرى منهمكة بالعمل لعقد اجتماع استعراضي، بادرنا عمليا وبصورة جدية لدعم الحكومة والشعب العراقي للتصدي لتهديدات تنظيم داعش الارهابي على الفور.
واعتبر ظريف التعاون والمشاورات المستمرة بين دول المنطقة لتسوية المشاكل العراقية والتصدي لخطر الارهاب في العراق والمنطقة امرا ضروريا، وقال ان اي بلد يريد المساعدة بتحسين الاوضاع العراقية يجب ان ياخذ بنظر الاعتبار الحقائق الموجودة في هذا البلد ويحترم العملية السياسية وخيار الشعب العراقي.
من جانبه اشار الممثل الاممي الى الظروف والاوضاع العراقية المعقدة، وقال ان اي تدخل اجنبي في هذا البلد يمكن ان يعقد اكثر فاكثر الظروف الراهنة في العراق.
واكد ملادنف على المشاركة والتعاون الاقليمي للتصدي الجاد لقضية الارهاب، معلنا استعداد الامم المتحدة للقيام بدور فاعل في هذا المجال.
وشدد على ضرورة الاهتمام بمطالب الشعب العراقي لاجتياز الازمة الحالية، داعيا المجتمع الدولي للتعامل البناء والفاعل في هذا المجال.
النهاية
جاء ذلك في تصريح لوزير الخارجية الايراني خلال اللقاء في نيويورك مع نيكولاي ملادنف ممثل الامين العام لمنظمة الامم المتحدة في الشؤون العراقية.
واشار ظريف الى اهداف زيارته الاخيرة الى العراق وقال، ان احلال الامن والاستقرار في العراق وتنميته وتطويره وتعزيز العلاقات الشاملة بين طهران وبغداد، لها اهمية استراتيجية كبيرة بالنسبة للجمهورية الاسلامية الايرانية.
واضاف، انه خلال التطورات الاخيرة وفي الوقت الذي كانت الاطراف الاخرى منهمكة بالعمل لعقد اجتماع استعراضي، بادرنا عمليا وبصورة جدية لدعم الحكومة والشعب العراقي للتصدي لتهديدات تنظيم داعش الارهابي على الفور.
واعتبر ظريف التعاون والمشاورات المستمرة بين دول المنطقة لتسوية المشاكل العراقية والتصدي لخطر الارهاب في العراق والمنطقة امرا ضروريا، وقال ان اي بلد يريد المساعدة بتحسين الاوضاع العراقية يجب ان ياخذ بنظر الاعتبار الحقائق الموجودة في هذا البلد ويحترم العملية السياسية وخيار الشعب العراقي.
من جانبه اشار الممثل الاممي الى الظروف والاوضاع العراقية المعقدة، وقال ان اي تدخل اجنبي في هذا البلد يمكن ان يعقد اكثر فاكثر الظروف الراهنة في العراق.
واكد ملادنف على المشاركة والتعاون الاقليمي للتصدي الجاد لقضية الارهاب، معلنا استعداد الامم المتحدة للقيام بدور فاعل في هذا المجال.
وشدد على ضرورة الاهتمام بمطالب الشعب العراقي لاجتياز الازمة الحالية، داعيا المجتمع الدولي للتعامل البناء والفاعل في هذا المجال.
النهاية