وكشفت القناة الثانية بالتليفزيون الإسرائيلي، أن جيش الاحتلال حاول أربع مرات اغتيال العطار خلال عملية "الرصاص المصبوب" عدوان 2009.
شبكة تابناك الاخبارية: استشهد فجر الخميس، ثلاثة من أبرز قادة كتائب القسام الذراع العسكرية لحركة حماس إثر استهداف طائرات الاحتلال الإسرائيلي منازل متلاصقة في حي تل السلطان غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
ونعت الكتائب في بيان مقتضب الشهداء القادة وهم: محمد أبو شمالة، رائد العطار، ومحمد برهوم، مشيرةً إلى أنهم "ارتقوا في قصف منزل يعود لعائلة كلاب في حي تل السلطان برفح".
واستشهد في ذات الغارة 7 فلسطينيين وأصيب 25 آخرين بجراح مختلفة، فيما لا يزال البحث عن مفقودين متواصلًا.
ومحمد أبو شمالة (40 عامًا) يعد من أبرز "المطلوبين" لأجهزة المخابرات الإسرائيلية منذ العام 1991.ونجا ثلاث مرات من الاغتيال كان أخطرها عندما اجتاح الجيش الإسرائيلي مخيم يبنا للاجئين، وحاصر منزله قبل أن يدمره بمتفجرات وضعت بداخله في مطلع صيف عام 2004.
وفي عام 2003 أصيب بجروح جراء غارة جوية استهدفت مركبة قفز من داخلها قرب مستشفى الأوروبي شمال شرق رفح.
أما العطار (45 عامًا) فيشغل عضوية المجلس العسكري الأعلى لكتائب القسام والقائد العسكري للواء رفح، من أبرز "المطلوبين" للاحتلال، وتتهمه بالوقوف خلف تهريب الأسلحة وخطف الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط واحتجازه.
واتهمه الكيان إلاسرائيلي في الحرب على غزة 2014، بأنه الشخص الوحيد الذي يمكن أن يعرف مصير الضابط الإسرائيلي المفقود هدار غولدن.
وكانت صحيفة "يديعوت أحرنوت" قد نشرت الليلة الماضية، بعض الأسماء البارزة في حركة حماس وكتائب القسام ممن تعدهم "إسرائيل" للاغتيال حال سنحت لها الفرصة ذلك، حيث تشمل القائمة قادة بارزين منهم: محمد الضيف، رائد العطار، ومحمد أبو شمالة.
وكشفت القناة الثانية بالتليفزيون الإسرائيلي، أن جيش الاحتلال حاول أربع مرات اغتيال العطار خلال عملية "الرصاص المصبوب" عدوان 2009.
النهاية
ونعت الكتائب في بيان مقتضب الشهداء القادة وهم: محمد أبو شمالة، رائد العطار، ومحمد برهوم، مشيرةً إلى أنهم "ارتقوا في قصف منزل يعود لعائلة كلاب في حي تل السلطان برفح".
واستشهد في ذات الغارة 7 فلسطينيين وأصيب 25 آخرين بجراح مختلفة، فيما لا يزال البحث عن مفقودين متواصلًا.
ومحمد أبو شمالة (40 عامًا) يعد من أبرز "المطلوبين" لأجهزة المخابرات الإسرائيلية منذ العام 1991.ونجا ثلاث مرات من الاغتيال كان أخطرها عندما اجتاح الجيش الإسرائيلي مخيم يبنا للاجئين، وحاصر منزله قبل أن يدمره بمتفجرات وضعت بداخله في مطلع صيف عام 2004.
وفي عام 2003 أصيب بجروح جراء غارة جوية استهدفت مركبة قفز من داخلها قرب مستشفى الأوروبي شمال شرق رفح.
أما العطار (45 عامًا) فيشغل عضوية المجلس العسكري الأعلى لكتائب القسام والقائد العسكري للواء رفح، من أبرز "المطلوبين" للاحتلال، وتتهمه بالوقوف خلف تهريب الأسلحة وخطف الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط واحتجازه.
واتهمه الكيان إلاسرائيلي في الحرب على غزة 2014، بأنه الشخص الوحيد الذي يمكن أن يعرف مصير الضابط الإسرائيلي المفقود هدار غولدن.
وكانت صحيفة "يديعوت أحرنوت" قد نشرت الليلة الماضية، بعض الأسماء البارزة في حركة حماس وكتائب القسام ممن تعدهم "إسرائيل" للاغتيال حال سنحت لها الفرصة ذلك، حيث تشمل القائمة قادة بارزين منهم: محمد الضيف، رائد العطار، ومحمد أبو شمالة.
وكشفت القناة الثانية بالتليفزيون الإسرائيلي، أن جيش الاحتلال حاول أربع مرات اغتيال العطار خلال عملية "الرصاص المصبوب" عدوان 2009.
النهاية