تم اقرار مثل هذا الصندوق كان من المفترض ان تكون له مصداقية واليات يدعم من خلالها الدمقراطية على ان تكون له استقلالية تتضمن التركيز على النقاط الحساسة في التوجه نحو الديمقراطية والعمل على ايجاد تغيير و تيارات واسعة تدعم هذا المسار .
شبکة تابناک الأخبارية: اعلن ان الاتحاد الاوربي بصدد افتتاح صندوق خاص لاسقاط حكومات الدول الاخرى يحمل اسماء مختلفة لاعلاقة لها باصل المساعدات .
تقرير فارس ذكر بان الاتحاد الاوربي اختار اسما لهذا الصندوق ( صندوق المساعدات الاوربية لترسيخ الديمقراطية ) وهو مخصص اساسا للمخططات المحددة لان هذه المنظمة غير قادرة على تقديم الدعم السياسي المباشر .
وصدر تقرير عن كلية - فرايد - في مقال كتبه ريتشارد يانغز قال فيه , منذ ما يزيد على العام دار الحديث في الاتحاد الاوربي عن تاسيس صندوق مساعدات اوربي لترسيخ الديمقراطية وكان الحديث في البداية عن ما اذا كان هذا الصندوق سيكون له ردود افعال بين دول الاتحاد في مواجهة الاحتجاجات في المنطقة العربية و دول الجوار التي تشهد احداثا مختلفة في شرق اوربا .
وعن مقدار الدعم الذي تقدمه الدول في الاتحاد كان هناك المزيد من التشكيك فلو تم اقرار مثل هذا الصندوق كان من المفترض ان تكون له مصداقية واليات يدعم من خلالها الدمقراطية على ان تكون له استقلالية تتضمن التركيز على النقاط الحساسة في التوجه نحو الديمقراطية والعمل على ايجاد تغيير و تيارات واسعة تدعم هذا المسار .
وفي رد فعل على احداث روسيا البيضاء والدول الواقعة جنوب البحر المتوسط عام 2011 طالب وزير خارجية بولندا بايجاد مثل هذا الصندوق لتقديم المساعدات من اوربا لنشر ما اسماه بالديمقراطية وتم اعلام مسؤولة السياسة الخارجية الاوربية كاترين اشتون بالموضوع لاعداد وثيقة سياسية جديدة تصدر بشكل بيان سياسي للدول الاوربية المتجاورة صدر في مايو ايار عام 2011 .
تقرير فارس ذكر بان الاتحاد الاوربي اختار اسما لهذا الصندوق ( صندوق المساعدات الاوربية لترسيخ الديمقراطية ) وهو مخصص اساسا للمخططات المحددة لان هذه المنظمة غير قادرة على تقديم الدعم السياسي المباشر .
وصدر تقرير عن كلية - فرايد - في مقال كتبه ريتشارد يانغز قال فيه , منذ ما يزيد على العام دار الحديث في الاتحاد الاوربي عن تاسيس صندوق مساعدات اوربي لترسيخ الديمقراطية وكان الحديث في البداية عن ما اذا كان هذا الصندوق سيكون له ردود افعال بين دول الاتحاد في مواجهة الاحتجاجات في المنطقة العربية و دول الجوار التي تشهد احداثا مختلفة في شرق اوربا .
وعن مقدار الدعم الذي تقدمه الدول في الاتحاد كان هناك المزيد من التشكيك فلو تم اقرار مثل هذا الصندوق كان من المفترض ان تكون له مصداقية واليات يدعم من خلالها الدمقراطية على ان تكون له استقلالية تتضمن التركيز على النقاط الحساسة في التوجه نحو الديمقراطية والعمل على ايجاد تغيير و تيارات واسعة تدعم هذا المسار .
وفي رد فعل على احداث روسيا البيضاء والدول الواقعة جنوب البحر المتوسط عام 2011 طالب وزير خارجية بولندا بايجاد مثل هذا الصندوق لتقديم المساعدات من اوربا لنشر ما اسماه بالديمقراطية وتم اعلام مسؤولة السياسة الخارجية الاوربية كاترين اشتون بالموضوع لاعداد وثيقة سياسية جديدة تصدر بشكل بيان سياسي للدول الاوربية المتجاورة صدر في مايو ايار عام 2011 .