وزیر الدفاع الإیراني:
وقال، انه لطالما كانت هذه التصريحات غير عملية ولا يمكن تطبيقها على ارض الواقع فانها تشير الى انها متكررة وخاوية ولا اساس لها من الصحة، لذلك فانهم هم انفسهم قرروا بان يقللوا من كلامهم بشأن الهجوم العسكري.
شبکة تابناک الأخبارية: اكد وزير الدفاع الايراني العميد احمد وحيدي ان التصريحات المتكررة والخاوية والتي لا اساس لها من الصحة ضد الجمهورية الاسلامية الايرانية، انما تعزز قدرات وقوة البلاد.
جاء ذلك في تصريح ادلى به العميد وحيدي للصحفيين اليوم الثلاثاء في ختام زيارة اعضاء الحكومة لمحافظة خراسان الرضوية (شمال شرق ايران) في الرد على سؤال حول تغيير موقف الكيان الاسرائيلي بشأن الهجوم على ايران.
وقال، انه لطالما كانت هذه التصريحات غير عملية ولا يمكن تطبيقها على ارض الواقع فانها تشير الى انها متكررة وخاوية ولا اساس لها من الصحة، لذلك فانهم هم انفسهم قرروا بان يقللوا من كلامهم بشأن الهجوم العسكري.
واوضح بان غالبية هذه التصريحات يتم الادلاء بها في اطار الحرب النفسية، مضيفا بان الكيان الاسرائيلي يعاني الكثير من المشاكل ويحاول التغطية عليها من خلال الادلاء بهذه التصريحات.
واضاف، ان الكيان الاسرائيلي يعاني من انقسامات داخلية ويحاول من خلال مثل هذه الامور اخفاء خلافاته الداخلية هذه عن عيون العالم وان يشكل عنصر ضغط على مواقف الدول خاصة الغربية ضد ايران.
ولفت بان هذه المواقف كانت متسقة مع سلسلة من المؤامرات ضد الجمهورية الاسلامية الايرانية، ولكن حينما تم طرح الحقائق فان هذا الكيان الغاصب اجرى دراسة دقيقة وادرك بان هذه التصريحات تشكل اكبر خطر عليه.
جاء ذلك في تصريح ادلى به العميد وحيدي للصحفيين اليوم الثلاثاء في ختام زيارة اعضاء الحكومة لمحافظة خراسان الرضوية (شمال شرق ايران) في الرد على سؤال حول تغيير موقف الكيان الاسرائيلي بشأن الهجوم على ايران.
وقال، انه لطالما كانت هذه التصريحات غير عملية ولا يمكن تطبيقها على ارض الواقع فانها تشير الى انها متكررة وخاوية ولا اساس لها من الصحة، لذلك فانهم هم انفسهم قرروا بان يقللوا من كلامهم بشأن الهجوم العسكري.
واوضح بان غالبية هذه التصريحات يتم الادلاء بها في اطار الحرب النفسية، مضيفا بان الكيان الاسرائيلي يعاني الكثير من المشاكل ويحاول التغطية عليها من خلال الادلاء بهذه التصريحات.
واضاف، ان الكيان الاسرائيلي يعاني من انقسامات داخلية ويحاول من خلال مثل هذه الامور اخفاء خلافاته الداخلية هذه عن عيون العالم وان يشكل عنصر ضغط على مواقف الدول خاصة الغربية ضد ايران.
ولفت بان هذه المواقف كانت متسقة مع سلسلة من المؤامرات ضد الجمهورية الاسلامية الايرانية، ولكن حينما تم طرح الحقائق فان هذا الكيان الغاصب اجرى دراسة دقيقة وادرك بان هذه التصريحات تشكل اكبر خطر عليه.