أحيت الطوائف المسيحية التي تتبع التقويم الشرقي أحد الشعانين، بمسير للكشاف في شوارع القصاع وباب توما وصولا الى الكنائس التي تزينت بسعف النخل والزيتون.
رمز الخبر: ۶۶۲۲۱
تأريخ النشر: 18 April 2022

وشهد هذا العام كثافة بالحضور بعد تخفيف الاجراءات الوقائية المرتبطة بفيروس كورونا.

وأحد الشعانين أو عيد الشعنينة هو الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد الفصح ويسمى الأسبوع الذي يبدأ به بأسبوع الآلام، وهو يوم ذكرى دخول السيد المسيح إلى مدينة القدس.

ويسمّى هذا اليوم أيضًا بأحد السعف أو الزيتونة لأن أهالي المدينة استقبلوه بالسعف والزيتون المزيّن مفترشين ثيابهم وسعف النخيل وأغصان الزيتون أمامه.

المصدر:يونيوز

رایکم