وأضاف لافروف في كلمة اليوم الثلاثاء، أن الاستفزاز في بوتشا حدث عندما بدأت أوكرانيا للمرة الأولى بالموافقة على بنود السلام في المفاوضات، بما في ذلك شبه جزيرة القرم.
وتابع، "مرة أخرى، نود أن نحث أولئك الذين يقودون أعمال كييف، ونعرف من هم، على إدراك مسؤوليتهم عن الأمن في أوروبا، والنظام العالمي المستقبلي".
وشدد لافروف على أن الجانب الأوكراني كتب بنفسه في مشروع أحكام المعاهدة في اسطنبول أن الضمانات الأمنية لأوكرانيا لن تمتد إلى شبه جزيرة القرم ودونباس، حيث رأت موسكو تقدمًا كبيرًا في وعي كييف حول وضع هذه الأراضي.
المصدر:يونيوز