
وبحثت الندوة الإجابة عن الإجابة عن اسئلة اخرى تتعلق بالمفهوم نفسه، ومنها ما هو مرتبط بالتوجه السياسي الايديولوجي للبلدان، ومدى انخراط انظمتها اما في مكافحة الارهاب، او في احتضانه وتوفير التربة الخصبة للنشاة والترعرع.
ومن ضمن الإجابات، اجابات اقتصادية، تقضي بقطع حلقات الالتقاء بين الارهاب والتهريب، واخرى اجتماعية وثقافية تعطي للفرد دور ومكانة، حيث وصف المشاركون هذه الأمور بالمحصنات التي تحمي المجتمع من خطر الارهاب والتطرف.
كما دعا المشاركون إلى المساءلة القانونية للارهابيين العائدين من مناطق الصراعات، والاحاطةُ النفسية والاجتماعية بالاطفال الحاملين للفكر المتطرف.
المصدر:يونيوز