
وأظهرت الإحصاءات أن عدد الوفيات في آسيا، التي تضم أكثر من نصف سكان العالم، وصل إلى مليون و45، وهو ما يمثل 16% من الوفيات العالمية المرتبطة بالفيروس.
ولا تزال حالات الإصابة الجديدة عند مستويات قياسية أو تقترب من أن تكون قياسية في ماليزيا وسنغافورة وكوريا الجنوبية وتايلاند وفيتنام، لكنها تراجعت كثيراً عن أعلى مستوياتها في الهند وإندونيسيا والفلبين.
وحتى البر الرئيسي الصيني، الذي يتبنى استراتيجية من التدابير الصارمة للحد من العدوى، لم يكن في مأمن من "أوميكرون" سريع الانتشار.
المصدر:يونيوز