
أكدت حركة الجهاد الإسلامي أن دماء الشهيدين كريم قواسمة ويامن جفال لن تزيد الشعب الفلسطيني إلا إصراراً على المضي في طريق الجهاد والمقاومة، حتى تحقيق الأهداف بالتحرير والعودة.
وفي تصريح لوكالة يونيوز للأخبار، شدد القيادي في حركة الجهاد الاسلامي أحمد المدلل على أن الإجرام الصهيوني يأتي على مرأى ومسمع العالم ومنظمات حقوق الإنسان، التي تدعي أنها تدافع عن الطفل الفلسطيني وعن المرأة الفلسطينية.
وقال إن جريمة الإحتلال وفي الثامن من آذار عيد الطفل، تكشف سياسته في الكيل بمكيالين، مطالباً تلك المنظمات بالتدخل لإنقاذ الشعب الفلسطيني.