وفقا لما أفادته تابناك_عرضت في المركز الدولي للمؤتمرات، عينات من الثروة المنجمية النادرة في الجزائر، وهي استثمارات يحتاجها القطاع المنجمي المتربع على ثلاثة أرباع من مساحة البلاد.
ويأتي هذا المؤتمر في سياق إبراز جديد مناخ العمال والمرفقات الضمنة لرؤوس الأموال، وطنية كانت أم أجنبية.
ويقول المراقبون إن النشاط المنجمي في الجزائر على موعد مع التحولات بالدخول قريبا لمشاريع مهيكلة حاملة للقيمة المضافة، موفرة لآلاف مناصب الشغل والمخلصة للصناعة التحويلية من الواردات بالعملة الصعبة.