۷۰۵مشاهدات
امين مهمان برست تحدث عن لقاء وزير الخارجية الدكتور صالحي مع نظيره البحريني على هامس اجتماع الجمعية العمومية العامة للامم المتحدة تناول الاوضاع في المنطقة ونشر الاستقرار ودعم مطالب الشعوب لنيل حقوقها وهذه هي سياستنا الواضحة ونحن نوصي بذلك.
رمز الخبر: ۵۵۴۳
تأريخ النشر: 05 October 2011
شبکة تابناک الأخبارية: قال الناطق باسم الخارجية ان السفارة الايرانية في ليبيا تتابع قضية الامام موسى الصدر ونامل التوصل الى معلومات دقيقة في هذا الاطار.

وذكر مراسل فارس الذي حضر المؤتمر ان رامين مهمان برست تحدث عن لقاء وزير الخارجية الدكتور صالحي مع نظيره البحريني على هامس اجتماع الجمعية العمومية العامة للامم المتحدة تناول الاوضاع في المنطقة ونشر الاستقرار ودعم مطالب الشعوب لنيل حقوقها وهذه هي سياستنا الواضحة ونحن نوصي بذلك.

واضاف مهمان برست ان قمع الشعب البحريني لن يؤدي الى ايجاد الامن والاستقرار.

وحول ما اذا كان المسؤولون في البحرين على اتصال مع مسؤولين ايرانيين قال, ان اللقاء الاخير بين الدكتور صالحي ونظيره البحريني جاء يطلب من الاخير خلال اجتماعات الامم المتحدة في نيويورك حيث تناولت الاوضاع في البحرين ومطالب المواطنين في البحرين وضرورة الالتفات اليها ونحن نرفض مواجهة مطالب الشعب بالقمع.

وعن الاوضاع في سوريا وما نقل عن لقاء الرئيس العراقي طالباني مع احمدي نجاد من ان الرئيس الايراني ابلغه عدم يشعر بالامتعاض من الرئيس السوري فقال مهمان برست ان مواقف الجمهورية الاسلامية واضحة للغاية تجاه سوريا وهي ان الفتنة في هذا البلد قد تم اشعالها على يد الاطراف التي تدعم الكيان الصهيني ولذا فهم يعملون على اثارة الاوضاع و انعدام الامن في وسوريا وان الهدف الحقيقي من التدخل في سوريا ياتي لايجاد حزام امني للكيان الصهيوني ونحن نرفض اي تدخل خارجي في الشؤون السورية كما ان الاصلاحات في سوريا تتقدم الى امام وان الاحواء افضل من السابق نسبيا .
رایکم
آخرالاخبار