
وكالة تبناك الإخبارية_ عمت الفرحة بيت الشهيد الزبدة، الذي اغتالته قوات الاحتلال في العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة.
واحتضنت الطالبة سارة صورة أبيها الذي تمنت أن يحضر هذه الفرحة، ويشاركها هذه اللحظات في بيتهم بمدينة غزة، فشاركته على طريقتها الخاصة باحتضان صورته وتقبليها.
وامتلأ البيت بمزيجٍ من الفرحةِ والمشاعر الجياشة، معتبرين أنها لحظة مهمة جدًا، في ظل ظروف قاهرة عاشتها العائلة بعد استشهاد الأب وشقيقها أسامة في العدوان الأخير على غزة.