أثارت بعض التغريدات والمقالات التي تداولها الاعلام السعودي حول مرض كورونا ومدى انتشاره في المملكة جدلا واسعا في وسائل التواصل الاجتماعي وسط تساؤلات عن السياسة التي تتبعها الرياض إزاء التعامل مع العدوى سواء على الأرض أو إعلاميا.
وضجت مواقع التواصل حول السياسة السعودية مع كورونا فقد غرد حساب باسم الحزم والعزم قائلا: "تم إلغاء جميع حفلات هيئة الترفية في السعودية ليس خوفاً من الله بل خوفاً من كورونا".
اما المغرد السعودي الشيهر مجتهد كتب مغردا: "بعد وصول فيروس كورونا الجديد الى السعودية وتسجيل اول حالة اصابة به تفتقر مستشفيات المملكة لابسط وادنى الخدمات الصحية".
وغرد ايضا باحث سعودي على تويتر، قائلا: "وسائل إعلام إسرائيلية تتحدث عن اصابه ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد بفيروس كورونا وخبر أخر يتحدث بأن ابن زايد نقل إلى مستشفى كليفلاند في أبوظبي ثم نقل إلى حجر داخلي في قصره".