وبين أن من ضحايا واسباب الانحراف سوء استخدام الانترنت والغزو الإعلامي الذي يهدم مبادئ ومفاهيم الشباب مؤكدا بأن شبابنا مستهدف من القنوات الفضائية إضافة إلى قرناء السوء والأسباب الاجتماعية والاقتصادية من قسوة وفقر ومآس فمثل هؤلاء الشباب يجند للانحراف.
شبکة تابناک الأخبارية: اكد خالد الشافي مدير الإدارة القانونية في الرئاسة العامة لما يسمى بـ "هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" ان الانحراف الفكري هو جهل بأمور الدين لدى الشباب مبينا بان الكثير من هؤلاء الجهلة لبسوا لباس الدين وتستروا به وقاموا بالتكفير والتفجير والإضرار بالناس.
وذكر موقع "براثا" يوم الثلاثاء ان الشافي اشار "خلال محاضرته التي ألقاها في ملتقى خير أمة الذي يشرف على تنظيمه الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بفرع حائل في مركز الأمير سلطان الحضاري"، الى أن هناك من انحرف فكريا وجعل الدين مطية له ليكفر ويفجر ويزهق ارواح الآخرين ومنهم من ضرب بالدين عرض الحائط ولا ينظر له منظر الشرعية وكلاهما سواء.
وبين أن من ضحايا واسباب الانحراف سوء استخدام الانترنت والغزو الإعلامي الذي يهدم مبادئ ومفاهيم الشباب مؤكدا بأن شبابنا مستهدف من القنوات الفضائية إضافة إلى قرناء السوء والأسباب الاجتماعية والاقتصادية من قسوة وفقر ومآس فمثل هؤلاء الشباب يجند للانحراف.
واشار الشافي إلى صفات المنحرفين وهي الغلو في الدين وهذا ما حذر منه الرسول (صلى الله عليه وآله)، وكذلك التقليد الاعمى وسوء الظن والدخول في النيات وتأويل بعض الاحاديث والطعن في العلماء.
وذكر موقع "براثا" يوم الثلاثاء ان الشافي اشار "خلال محاضرته التي ألقاها في ملتقى خير أمة الذي يشرف على تنظيمه الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بفرع حائل في مركز الأمير سلطان الحضاري"، الى أن هناك من انحرف فكريا وجعل الدين مطية له ليكفر ويفجر ويزهق ارواح الآخرين ومنهم من ضرب بالدين عرض الحائط ولا ينظر له منظر الشرعية وكلاهما سواء.
وبين أن من ضحايا واسباب الانحراف سوء استخدام الانترنت والغزو الإعلامي الذي يهدم مبادئ ومفاهيم الشباب مؤكدا بأن شبابنا مستهدف من القنوات الفضائية إضافة إلى قرناء السوء والأسباب الاجتماعية والاقتصادية من قسوة وفقر ومآس فمثل هؤلاء الشباب يجند للانحراف.
واشار الشافي إلى صفات المنحرفين وهي الغلو في الدين وهذا ما حذر منه الرسول (صلى الله عليه وآله)، وكذلك التقليد الاعمى وسوء الظن والدخول في النيات وتأويل بعض الاحاديث والطعن في العلماء.