الدکتور محسن رضائي:
قبل عدة اشهر تم تحرير خان طومان بجنوب حلب، ولكن استغل التكفيريون الهدنة خلال الايام الاخيرة وشنوا هجوما مباغتا ضد القوات السورية والمستشارين الايرانيين واستولوا على المنطقة ، في وقت كانت طائرات ومدفعية الجيش السوري غير فعالة (لوجود الهدنة).
شبکة تابناک الاخبارية: اكد امين مجمع تشخيص مصلحة النظام محسن رضائي ، ان قوى المقاومة ستقتص بقسوة من الجماعات الارهابية التكفيريةعلى جريمتهم التي ارتكبوها في بلدة خان طومان بريف حلب الجنوبي.
وافادت وكالة مهر للأنباء ، ان اللواء محسن رضائي امين مجمع تشخيص مصلحة النظام كتب على صفحته بموقع اينستاغرام ، ضمن تخليده ملحمة عبور مقاتلي محافظة مازندران لنهر اروند رود خلال مرحلة الدفاع المقدس (الحرب المفروضة التي شنها نظام صدام على ايران في الثمانينيات)، اشار الى استشهاد 13 من الشهداء المدافعين عن مراقد اهل البيت عليهم السلام في سوريا، وقال: قريبا سنقتص بقسوة من التكفيرييين.
وقال رضائي: قبل عدة اشهر تم تحرير خان طومان بجنوب حلب، ولكن استغل التكفيريون الهدنة خلال الايام الاخيرة وشنوا هجوما مباغتا ضد القوات السورية والمستشارين الايرانيين واستولوا على المنطقة ، في وقت كانت طائرات ومدفعية الجيش السوري غير فعالة (لوجود الهدنة).
واضاف : تم اسناد التكفيريون بغطاء ناري من قبل قوات الجيش السعودي والتركي، وفي هذه المعركة قاتل فيها مقاتلو مازندران الابطال بنفس المعنويات خلال عبورهم لنهر اروند رود، وكبدوا التكفيريين خسائر جسيمة ، وطبعا في كل حرب حرب توجد تقلبات وانتصار وهزيمة، وان أجر هؤلاء الشهداء المخلصين مكفول عند الله سبحانه وتعالى.
واختتم قائلا : اوعدكم بانه سيتم الاقتصاص بقسوة من التكفيريين عملاء الصهاينة ، وبلا شك فان النتجية النهائية سيكون انتصار المقاومة والحكومة والشعب السوري وايران الاسلامية، بعون الله تعالى.
وافادت وكالة مهر للأنباء ، ان اللواء محسن رضائي امين مجمع تشخيص مصلحة النظام كتب على صفحته بموقع اينستاغرام ، ضمن تخليده ملحمة عبور مقاتلي محافظة مازندران لنهر اروند رود خلال مرحلة الدفاع المقدس (الحرب المفروضة التي شنها نظام صدام على ايران في الثمانينيات)، اشار الى استشهاد 13 من الشهداء المدافعين عن مراقد اهل البيت عليهم السلام في سوريا، وقال: قريبا سنقتص بقسوة من التكفيرييين.
وقال رضائي: قبل عدة اشهر تم تحرير خان طومان بجنوب حلب، ولكن استغل التكفيريون الهدنة خلال الايام الاخيرة وشنوا هجوما مباغتا ضد القوات السورية والمستشارين الايرانيين واستولوا على المنطقة ، في وقت كانت طائرات ومدفعية الجيش السوري غير فعالة (لوجود الهدنة).
واضاف : تم اسناد التكفيريون بغطاء ناري من قبل قوات الجيش السعودي والتركي، وفي هذه المعركة قاتل فيها مقاتلو مازندران الابطال بنفس المعنويات خلال عبورهم لنهر اروند رود، وكبدوا التكفيريين خسائر جسيمة ، وطبعا في كل حرب حرب توجد تقلبات وانتصار وهزيمة، وان أجر هؤلاء الشهداء المخلصين مكفول عند الله سبحانه وتعالى.
واختتم قائلا : اوعدكم بانه سيتم الاقتصاص بقسوة من التكفيريين عملاء الصهاينة ، وبلا شك فان النتجية النهائية سيكون انتصار المقاومة والحكومة والشعب السوري وايران الاسلامية، بعون الله تعالى.