الرئيس روحاني:
جاء ذلك في تصريح للرئيس روحاني خلال اجتماع الحكومة الذي عقد عصر الاحد، واختص بتقديم تقارير الاجهزة التنفيذية حول العقود والاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي تم التوصل اليها خلال زيارة رئيس الجمهورية الى كل من ايطاليا وفرنسا.
شبکة تابناک الاخبارية: وصف الرئيس الايراني حسن روحاني زيارته الى ايطاليا وفرنسا بالمهمة، واكد العزم الجاد لهذين البلدين على التعاون مع ايران، معتبرا نقل التكنولوجيا وتنمية الصادرات من الانتاج المشترك وتوفير فرص العمل من اهم نتائج الزيارة.
جاء ذلك في تصريح للرئيس روحاني خلال اجتماع الحكومة الذي عقد عصر الاحد، واختص بتقديم تقارير الاجهزة التنفيذية حول العقود والاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي تم التوصل اليها خلال زيارة رئيس الجمهورية الى كل من ايطاليا وفرنسا.
وقال الرئيس روحاني، ان العقود والاتفاقيات واستقطاب الاستثمارات الاجنبية ونقل التكنولوجيا وتنمية الصادرات من الانتاج المشترك والتي تعد الضرورة للنمو الاقتصادي وتوفير فرص العمل في البلاد على اساس سياسات الاقتصاد المقاوم، كانت من اهم نتائج الزيارة.
واعتبر الرئيس الايراني تنمية وتعزيز التعامل الدولي ومواجهة مشروع التخويف من ايران والفشل الحتمي للحظر والتعاطي المترافق مع العزة والكرامة من جانب الحكومتين المضيفتين (الايطالية والفرنسية) ورغبتهم الوافرة وارادتهم الجادة للتعاون والمشاركة مع ايران، من اهم مؤشرات الزيارة الى ايطاليا وفرنسا بعد فترة قصيرة من الاتفاق النووي.
ومن اهم القضايا المطروحة في التقارير التي قدمت خلال الاجتماع؛ حل المشكلة البنكية والضمان وارساء الاتصالات بين البنك المركزي للجمهورية الاسلامية الايرانية من البنكين المركزيين لايطاليا وفرنسا وعدد من البنوك في هذين البلدين وعقد المشاركة في مجال انتاج السيارات مع التاكيد على نقل الرساميل والتكنولوجيا وصدارات السيارات وانتاج قطع الغيار في الداخل وشراء الطائرات وبناء وتطوير المطارات عبر الاستثمار الخارجي المباشر بصيغة التاجير شرط التمليك والمنتوجات الصناعية والمشاركة في صنع الطائرات وقطع غيارها وتوظيف الاستثمارات في قطاع السياحة والصحة والاجهزة الطبية والزراعة والبيئة والعشرات من عقود الاستثمارات في مختلف المشاريع الصناعية.
جاء ذلك في تصريح للرئيس روحاني خلال اجتماع الحكومة الذي عقد عصر الاحد، واختص بتقديم تقارير الاجهزة التنفيذية حول العقود والاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي تم التوصل اليها خلال زيارة رئيس الجمهورية الى كل من ايطاليا وفرنسا.
وقال الرئيس روحاني، ان العقود والاتفاقيات واستقطاب الاستثمارات الاجنبية ونقل التكنولوجيا وتنمية الصادرات من الانتاج المشترك والتي تعد الضرورة للنمو الاقتصادي وتوفير فرص العمل في البلاد على اساس سياسات الاقتصاد المقاوم، كانت من اهم نتائج الزيارة.
واعتبر الرئيس الايراني تنمية وتعزيز التعامل الدولي ومواجهة مشروع التخويف من ايران والفشل الحتمي للحظر والتعاطي المترافق مع العزة والكرامة من جانب الحكومتين المضيفتين (الايطالية والفرنسية) ورغبتهم الوافرة وارادتهم الجادة للتعاون والمشاركة مع ايران، من اهم مؤشرات الزيارة الى ايطاليا وفرنسا بعد فترة قصيرة من الاتفاق النووي.
ومن اهم القضايا المطروحة في التقارير التي قدمت خلال الاجتماع؛ حل المشكلة البنكية والضمان وارساء الاتصالات بين البنك المركزي للجمهورية الاسلامية الايرانية من البنكين المركزيين لايطاليا وفرنسا وعدد من البنوك في هذين البلدين وعقد المشاركة في مجال انتاج السيارات مع التاكيد على نقل الرساميل والتكنولوجيا وصدارات السيارات وانتاج قطع الغيار في الداخل وشراء الطائرات وبناء وتطوير المطارات عبر الاستثمار الخارجي المباشر بصيغة التاجير شرط التمليك والمنتوجات الصناعية والمشاركة في صنع الطائرات وقطع غيارها وتوظيف الاستثمارات في قطاع السياحة والصحة والاجهزة الطبية والزراعة والبيئة والعشرات من عقود الاستثمارات في مختلف المشاريع الصناعية.