السيد محسن رضائي:
ان الاختبار الصاروخي الذي اجريناه لا علاقة له بخطة العمل المشترك الشاملة، وسنجهز انفسنا باي وسيلة شرعية ولا نستأذن اي احد في هذا الخصوص.
شبکة تابناک الاخبارية: قال امين مجمع تشخيص مصلحة النظام محسن رضائي انه ونظرا الى الظروف المضطربة التي تمر بها المنطقة فاننا لا نستأذن اي احد لتجهيز انفسنا باي وسيلة ضرورية للدفاع .
واضاف اللواء رضائي اليوم السبت في تصريحات للمراسلين على هامش مراسم تكريم اللواء الشهيد حسين همداني: ان الاختبار الصاروخي الذي اجريناه لا علاقة له بخطة العمل المشترك الشاملة، وسنجهز انفسنا باي وسيلة شرعية ولا نستأذن اي احد في هذا الخصوص.
واشار الى ان اميركا وصلت الى طريق مسدود في المنقطة والرئيس اوباما غارق في مستنقعها اكثر من سلفه بوش واضاف: على عهد الرئيس بوش لم تكن المنطقة تعاني سوى من مسألتي العراق وافغانستان، ولكنها اليوم تعاني من ازمات اليمن والبحرين وسوريا واميركا غارقة في مستنقع المنطقة باكملها.
وردا على سؤال مضمونه هل يمكن الوثوق بالغرب في خصوص خطة العمل المشترك الشاملة قال: ان الغرب لم يف بوعوده لنا ابدا وهذا اختبار جديد، سنختبرهم ونأمل بان لا يخلفوا الوعد كما فعلوا في السابق، وان يفوا بوعودهم التي قدموها.
وحول تواجد ايران في سوريا اوضح قائلا: ان تواجدنا في سوريا يقتصر على الدور الاستشاري والتدريب ونقل التجارب والخدمات الانسانية والطبية والصحية.
وفي معرض الرد على سؤال مضمونه هل ان مسالة شهادة اللواء همداني ستؤثر على موضوع تواجد ايران في سوريا قال : ان شهادة القائد همداني زادت من عزيمتنا.
واضاف اللواء رضائي اليوم السبت في تصريحات للمراسلين على هامش مراسم تكريم اللواء الشهيد حسين همداني: ان الاختبار الصاروخي الذي اجريناه لا علاقة له بخطة العمل المشترك الشاملة، وسنجهز انفسنا باي وسيلة شرعية ولا نستأذن اي احد في هذا الخصوص.
واشار الى ان اميركا وصلت الى طريق مسدود في المنقطة والرئيس اوباما غارق في مستنقعها اكثر من سلفه بوش واضاف: على عهد الرئيس بوش لم تكن المنطقة تعاني سوى من مسألتي العراق وافغانستان، ولكنها اليوم تعاني من ازمات اليمن والبحرين وسوريا واميركا غارقة في مستنقع المنطقة باكملها.
وردا على سؤال مضمونه هل يمكن الوثوق بالغرب في خصوص خطة العمل المشترك الشاملة قال: ان الغرب لم يف بوعوده لنا ابدا وهذا اختبار جديد، سنختبرهم ونأمل بان لا يخلفوا الوعد كما فعلوا في السابق، وان يفوا بوعودهم التي قدموها.
وحول تواجد ايران في سوريا اوضح قائلا: ان تواجدنا في سوريا يقتصر على الدور الاستشاري والتدريب ونقل التجارب والخدمات الانسانية والطبية والصحية.
وفي معرض الرد على سؤال مضمونه هل ان مسالة شهادة اللواء همداني ستؤثر على موضوع تواجد ايران في سوريا قال : ان شهادة القائد همداني زادت من عزيمتنا.