ووقع أكثر من 160 ألف شخص عريضة على موقع البيت الابيض تحث السلطات الأميركية على ملاحقة 47 من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين.
شبكة تابناك الاخبارية: وقع أكثر من 160 ألف شخص على عريضة تتهم الجمهوريين الـــ 47 في الكونغرس الاميركي بالخيانة، وترى أنه ليس من أصول البروتوكول في السياسة الخارجية أن يبعثوا برسالة إلى القادة الإيرانيين تحذر من إبرام أي اتفاق مع إيران.
واعتبرت العريضة أن أعضاء في مجلس الشيوخ انتهكوا قانون لوغان لعام 1799 .
فما زالت رسالة الجمهوريين في الكونغرس الأميركي إلى القادة الإيرانيين تثير جدلاً واسعاً في الولايات المتحدة.
ووقع أكثر من 160 ألف شخص عريضة على موقع البيت الابيض تحث السلطات الأميركية على ملاحقة 47 من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين.
واعتبرت العريضة أن أعضاء مجلس الشيوخ وبينهم ثلاثة مرشحين محتملين إلى الرئاسة في 2016، ارتكبوا خيانة عبر انتهاك قانون لوغان لعام 1799، والذي يمنع على المواطنين التفاوض مع حكومات أجنبية من دون تصريح.
والبيت الأبيض عادة ما يتجاوب مع العرائض التي توضع على موقعه إذا بلغ عدد الموقعين 100 ألف أو يزيد.
هذه العريضة تعطي للرئيس باراك أوباما سبباً إضافياً لإدانة ما قام به الجمهوريون.
وقالت وزيرة الخارجية الأميركية السابقة هيلاري كلينتون إن الرسالة ابتعدت عن أفضل تقاليد الادارة الأميركية، معتبرة أن رسالة الجمهوريين إما تهدف لمساعدة الإيرانيين أو الإضرار بمساعي القائد العام.
وجدد الجمهوريون تأكيدهم على ما ورد في رسالتهم، وحذروا من إبرام أي اتفاق قد تنتهي مدة صلاحيته مع خروج أوباما من مقر الرئاسة.
هي محاولات حثيثة لعرقلة مسار المفاوضات مع إيران والهدف الرئيس هو إرضاء الكيان الاسرائيلي ومنع أوباما من تحقيق أي إنجاز قد يستثمره الديمقراطيون في الانتخابات المقبلة.
واعتبرت العريضة أن أعضاء في مجلس الشيوخ انتهكوا قانون لوغان لعام 1799 .
فما زالت رسالة الجمهوريين في الكونغرس الأميركي إلى القادة الإيرانيين تثير جدلاً واسعاً في الولايات المتحدة.
ووقع أكثر من 160 ألف شخص عريضة على موقع البيت الابيض تحث السلطات الأميركية على ملاحقة 47 من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين.
واعتبرت العريضة أن أعضاء مجلس الشيوخ وبينهم ثلاثة مرشحين محتملين إلى الرئاسة في 2016، ارتكبوا خيانة عبر انتهاك قانون لوغان لعام 1799، والذي يمنع على المواطنين التفاوض مع حكومات أجنبية من دون تصريح.
والبيت الأبيض عادة ما يتجاوب مع العرائض التي توضع على موقعه إذا بلغ عدد الموقعين 100 ألف أو يزيد.
هذه العريضة تعطي للرئيس باراك أوباما سبباً إضافياً لإدانة ما قام به الجمهوريون.
وقالت وزيرة الخارجية الأميركية السابقة هيلاري كلينتون إن الرسالة ابتعدت عن أفضل تقاليد الادارة الأميركية، معتبرة أن رسالة الجمهوريين إما تهدف لمساعدة الإيرانيين أو الإضرار بمساعي القائد العام.
وجدد الجمهوريون تأكيدهم على ما ورد في رسالتهم، وحذروا من إبرام أي اتفاق قد تنتهي مدة صلاحيته مع خروج أوباما من مقر الرئاسة.
هي محاولات حثيثة لعرقلة مسار المفاوضات مع إيران والهدف الرئيس هو إرضاء الكيان الاسرائيلي ومنع أوباما من تحقيق أي إنجاز قد يستثمره الديمقراطيون في الانتخابات المقبلة.