نشرت صحيفة السفير اللبنانية جزءا من اعترافات
شبكة تابناك الإخبارية : نشرت صحيفة السفير اللبنانية جزءا من اعترافات المدعوة سجى حميد الدليمي الزوجة السابقة لمتزعم تنظيم داعش الإرهابي المدعو أبو بكر البغدادي بأن دورها الأساسي تمثل بتأمين وصول الأموال إلى "الميليشيات المسلحة" في سوريا مشيرة إلى نقلها تحويلات مالية أرسلتها قطر خصوصا وإلى تورط الأخيرة وجهات اقليمية أخرى بدعم وتمويل الإرهاب في سوريا.
الدليمي كشفت أن دورها تركز على تمويل تنظيم جبهة النصرة وجمع تبرعات أو تأمين وصولها إلى المسلحين في سوريا.
ولفتت الصحيفة إلى أن المدعوة الدليمي معتقلة بالسجن على مسافة قريبة من موقوفة سوريا تدعى آلاء أو علياء العقيلي وتعد زوجة متزعم في "جبهة النصرة" المدعو أبو أنس الشيشاني.
وأشارت الصحيفة نقلا عن مصدر خاص إلى أن المدعوة الدليمي موقوفة بسبب ارتباط اسمها بالبغدادي أولاً وكونها على اتصال مع مجموعات مسلحة على الأراضي اللبنانية ثانيا ولحملها أوراقا مزورة ثالثا موضحة أن عملية تحليل "بيانات الاتصالات" في هاتفها الخليوي لم تنجز نهائيا حتى الآن.
وقالت الصحيفة "إن المحققين يتعاملون بالقدر ذاته من الأهمية مع العقيلي وشقيقها راكان وولديها".
وفي سياق متصل كشفت الصحيفة نقلا عن مصادر أمنية واسعة الاطلاع في شمال لبنان عن مغادرة مجموعة تضم نحو عشرين شخصاً مدينة طرابلس وبعض الأقضية الشمالية إلى تركيا في الأسابيع القليلة الماضية بغية الالتحاق بـ "داعش" في سوريا موضحة أن عمليات تجنيد هؤلاء "تتم عبر الانترنت وليس عبر شبكة تجنيد خاصة".
وأوضحت الصحيفة أن التحقيقات التي جرت مع بعض الذين أوقفوا مؤخراً أكدت وجود شخص من مدينة طرابلس اللبنانية ضمن صفوف تنظم داعش.
الدليمي كشفت أن دورها تركز على تمويل تنظيم جبهة النصرة وجمع تبرعات أو تأمين وصولها إلى المسلحين في سوريا.
ولفتت الصحيفة إلى أن المدعوة الدليمي معتقلة بالسجن على مسافة قريبة من موقوفة سوريا تدعى آلاء أو علياء العقيلي وتعد زوجة متزعم في "جبهة النصرة" المدعو أبو أنس الشيشاني.
وأشارت الصحيفة نقلا عن مصدر خاص إلى أن المدعوة الدليمي موقوفة بسبب ارتباط اسمها بالبغدادي أولاً وكونها على اتصال مع مجموعات مسلحة على الأراضي اللبنانية ثانيا ولحملها أوراقا مزورة ثالثا موضحة أن عملية تحليل "بيانات الاتصالات" في هاتفها الخليوي لم تنجز نهائيا حتى الآن.
وقالت الصحيفة "إن المحققين يتعاملون بالقدر ذاته من الأهمية مع العقيلي وشقيقها راكان وولديها".
وفي سياق متصل كشفت الصحيفة نقلا عن مصادر أمنية واسعة الاطلاع في شمال لبنان عن مغادرة مجموعة تضم نحو عشرين شخصاً مدينة طرابلس وبعض الأقضية الشمالية إلى تركيا في الأسابيع القليلة الماضية بغية الالتحاق بـ "داعش" في سوريا موضحة أن عمليات تجنيد هؤلاء "تتم عبر الانترنت وليس عبر شبكة تجنيد خاصة".
وأوضحت الصحيفة أن التحقيقات التي جرت مع بعض الذين أوقفوا مؤخراً أكدت وجود شخص من مدينة طرابلس اللبنانية ضمن صفوف تنظم داعش.