أما اللقطة الرابعة فهي للرئيس الإيراني أحمدي نجاد خلال لقائه مع الأمين العام لجماعة حزب الله في زيارة قام بها الأول إلى جنوب لبنان، وقام نصر الله خلال اللقاء بتقديم هدية لنجاد عبارة عن بندقية جندي "إسرائيلي".
شبکة تابناک الأخبارية: حفل عام 2010 الذي أوشك على الانقضاء بالكثير من اللقطات المؤثرة على شتى الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والرياضية.
وفيما يلي أهم هذه اللقطات كما رصدتها صحيفة "الشرق الأوسط":
1- زيارة استثنائية.. بمعان فياضة ففي الثلاثين من يوليو الماضي وقف اللبنانيون والعرب أجمع أمام شاشات التلفزيون لمتابعة الزيارة الاستثنائية التاريخية المزدوجة لكل من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، والرئيس السوري بشار الأسد. وكانت هذه هي المرة الأولى التي يزور فيها عاهل سعودي بيروت منذ 53 عامًا، والأولى أيضًا للأسد بعد القطيعة السياسية التي بلغت أوجها.
وفيما يلي أهم هذه اللقطات كما رصدتها صحيفة "الشرق الأوسط":
1- زيارة استثنائية.. بمعان فياضة ففي الثلاثين من يوليو الماضي وقف اللبنانيون والعرب أجمع أمام شاشات التلفزيون لمتابعة الزيارة الاستثنائية التاريخية المزدوجة لكل من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، والرئيس السوري بشار الأسد. وكانت هذه هي المرة الأولى التي يزور فيها عاهل سعودي بيروت منذ 53 عامًا، والأولى أيضًا للأسد بعد القطيعة السياسية التي بلغت أوجها.
2- اما اللقطة الثانية فكانت للرئيس الأمريكي وهو يخاطب العالم الإسلامي للمرة الثانية، حيث اضطر لمخاطبة العالم الإسلامي إثر عدم تحسن العلاقات الأمريكية بالشعوب الإسلامية وتزايد التوتر في العلاقات، حيث توجه أوباما إلى جاكرتا وكرر نفس الشعارات التي كان قد ألقاها في خطابه بالقاهرة عام 2009.
3- واللقطة الثالثة تخص عودة الدكتور محمد البرادعي إلى القاهرة والاستقبال الشعبي الحاشد الذي كان في انتظاره حيث رفع المصريون في هذا اليوم شعارات من قبيل: "بنحبك يا برادعي" و"معًا للتغيير" و"نؤيد ترشيح البرادعي في انتخابات الرئاسة عام 2011".
4- أما اللقطة الرابعة فهي للرئيس الإيراني أحمدي نجاد خلال لقائه مع الأمين العام لجماعة حزب الله في زيارة قام بها الأول إلى جنوب لبنان، وقام نصر الله خلال اللقاء بتقديم هدية لنجاد عبارة عن بندقية جندي "إسرائيلي".
5- أما اللقطة الخامسة فهي تتعلق بحصول دولة قطر على حق استضافة كأس العالم 2022 خلال التصويت الذي جرى في زيوريخ، واعتبرت بعض الأصوات مثل الشيخ يوسف القرضاوي أن هذا المر مفخرة لكل العرب والمسلمين.
