واعلنت وزارة الدفاع الاميركية أن ضربات جوية اميركية جديدة تشن حالياً في سوريا، وقالت إن هذه العمليات ستكون من الآن فصاعداً مستمرة في سوريا.
شبكة تابناك الاخبارية: لقي 7 مدنيين على الاقل مصرعهم، بينهم اطفال واصيب آخرون بغارة جوية نفذها الطيران الاميركي امس الجمعة، واستهدفت احد الاحياء في مدينة الموصل شمالي العراق.
وأفاد سكان محليون، أن الطائرات الاميركية قصفت حي التحرير شرقي المدينة، فيما اشارت معلومات الى وقوع ضحايا اثر غارة اميركية جنوبي محافظة كركوك واخرى فرنسية على بلدة داقوق شمال بغداد.
كما وقعت خسائر بشرية اخرى في سوريا جراء قصف مناطق حقل التنك النفطي ومدينة الميادين بريف دير الزور. وقالت مصادر إن غارات سابقة أوقعت ضحايا أيضا.
واعلنت وزارة الدفاع الاميركية أن ضربات جوية اميركية جديدة تشن حالياً في سوريا، وقالت إن هذه العمليات ستكون من الآن فصاعداً مستمرة في سوريا.
بالمقابل شككت روسيا في شرعية الأعمال العسكرية التي يقوم بها التحالف الاميركي في سوريا معتبرة أن أي عمل ضد الجماعات الارهابية يجب أن يستند الى شرعية الامم المتحدة وموافقة الدول التي تحدث على أراضيها العمليات.
أما الرئيس الايراني حسن روحاني، فاعتبر أن الغارات الجوية لا يمكن أن تقضي على الإرهاب، وخلال مؤتمر صحافي عقده في نيويورك شدد على ضرورة تجفيف المنابع الإيديولوجية والمالية والتسليحية للإرهابيين، لاسيما من قبل الدول الداعمة لهم.
وكان الرئيس العراقي فؤاد معصوم دعا الى أن يكون الموقف ضد الارهاب في إطار رسمي للامم المتحدة. معتبرا ان تجاهل المجتمع الدولي لتفاقم الصراع في مناطق النزاعات واستمرار التوتر فيها يشكل عاملا داعما للتطرف.
النهاية
وأفاد سكان محليون، أن الطائرات الاميركية قصفت حي التحرير شرقي المدينة، فيما اشارت معلومات الى وقوع ضحايا اثر غارة اميركية جنوبي محافظة كركوك واخرى فرنسية على بلدة داقوق شمال بغداد.
كما وقعت خسائر بشرية اخرى في سوريا جراء قصف مناطق حقل التنك النفطي ومدينة الميادين بريف دير الزور. وقالت مصادر إن غارات سابقة أوقعت ضحايا أيضا.
واعلنت وزارة الدفاع الاميركية أن ضربات جوية اميركية جديدة تشن حالياً في سوريا، وقالت إن هذه العمليات ستكون من الآن فصاعداً مستمرة في سوريا.
بالمقابل شككت روسيا في شرعية الأعمال العسكرية التي يقوم بها التحالف الاميركي في سوريا معتبرة أن أي عمل ضد الجماعات الارهابية يجب أن يستند الى شرعية الامم المتحدة وموافقة الدول التي تحدث على أراضيها العمليات.
أما الرئيس الايراني حسن روحاني، فاعتبر أن الغارات الجوية لا يمكن أن تقضي على الإرهاب، وخلال مؤتمر صحافي عقده في نيويورك شدد على ضرورة تجفيف المنابع الإيديولوجية والمالية والتسليحية للإرهابيين، لاسيما من قبل الدول الداعمة لهم.
وكان الرئيس العراقي فؤاد معصوم دعا الى أن يكون الموقف ضد الارهاب في إطار رسمي للامم المتحدة. معتبرا ان تجاهل المجتمع الدولي لتفاقم الصراع في مناطق النزاعات واستمرار التوتر فيها يشكل عاملا داعما للتطرف.
النهاية