ووصف جيش الاحتلال ما حدث بأنه تطور نوعي وخطير يسجل لصالح المقاومة الفلسطينية، التي تواصل المعركة بقوة نيران كبيرة، في إشارة إلى استمرار سقوط الصواريخ على المدن والبلدات المحتلة.
شبكة تابناك الاخبارية: فوجئ الجيش الإسرائيلي بنجاح المقاومة الفلسطينية في إرسال طائرة دون طيّار صباح اليوم الاثنين، إلى سماء مدينة أسدود المحتلة.
وأعلن جيش الاحتلال أنه فتح تحقيقًا خاصًا لمعرفة كيف نجحت هذه الطائرة في اختراق منظوماته الدفاعية والرادارات ومناطيد التجسس المنتشرة على طول الحدود الفاصلة مع قطاع غزة، ولم تكتشف إلا بعد تحليقها فترة طويلة فوق سماء مدينة أسدود.
ووصف جيش الاحتلال ما حدث بأنه تطور نوعي وخطير يسجل لصالح المقاومة الفلسطينية، التي تواصل المعركة بقوة نيران كبيرة، في إشارة إلى استمرار سقوط الصواريخ على المدن والبلدات المحتلة.
ونقلت وسائل إعلام العدو عن سكان مدينة أسدود قولهم عن الطائرة :"لاحظناها فترةً طويلة، سمعنا صوتها، وكان كل اعتقادنا أنها طائرة إسرائيلية"، منوهين إلى أنهم "صدموا عندما علمنا أنها طائرة فلسطينية مرسلة من غزة".
وكان الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين الدكتور رمضان شلَّح، كشف بأن مفاجآت عديدة ما زالت في جعبة الذراع العسكرية لحركته سرايا القدس ستظهر في الأيام المقبلة وستُذهل العدو الاسرائيلي، رافضًا الكشف عن هذه المفاجآت، باعتبارها أسرارًا عسكرية.
النهاية
وأعلن جيش الاحتلال أنه فتح تحقيقًا خاصًا لمعرفة كيف نجحت هذه الطائرة في اختراق منظوماته الدفاعية والرادارات ومناطيد التجسس المنتشرة على طول الحدود الفاصلة مع قطاع غزة، ولم تكتشف إلا بعد تحليقها فترة طويلة فوق سماء مدينة أسدود.
ووصف جيش الاحتلال ما حدث بأنه تطور نوعي وخطير يسجل لصالح المقاومة الفلسطينية، التي تواصل المعركة بقوة نيران كبيرة، في إشارة إلى استمرار سقوط الصواريخ على المدن والبلدات المحتلة.
ونقلت وسائل إعلام العدو عن سكان مدينة أسدود قولهم عن الطائرة :"لاحظناها فترةً طويلة، سمعنا صوتها، وكان كل اعتقادنا أنها طائرة إسرائيلية"، منوهين إلى أنهم "صدموا عندما علمنا أنها طائرة فلسطينية مرسلة من غزة".
وكان الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين الدكتور رمضان شلَّح، كشف بأن مفاجآت عديدة ما زالت في جعبة الذراع العسكرية لحركته سرايا القدس ستظهر في الأيام المقبلة وستُذهل العدو الاسرائيلي، رافضًا الكشف عن هذه المفاجآت، باعتبارها أسرارًا عسكرية.
النهاية