الرئيس روحاني:
وفي سياق آخر اشار الى جهاد زوج الرسول (ص) السيدة خديجة (ع) في سبيل اعلاء كلمة الاسلام ورايته وقال ان هذه السيدة الطاهرة قدمت لنا دروسا عظيمة في الايثار.
شبكة تابناك الاخبارية: اكد الرئيس حسن روحاني انه ينبغي للجميع العمل على صون ثقافة الايثار في هذا البلد وانه مع بقاء ثقافة الايثار والشهادة حية وشامخة لايستطيع اي عدو الحاق الضرر بعزة وشرف ومصالح الشعب.
وفي كلمة القاها امام حشد من اسر الشهداء والمضحين والمعاقين امس الثلاثاء على مائدة افطار، اشاد روحاني بهذه الشريحة التي قدمت التضحيات وقال ان دعائها من اجل قائد الثورة والحكومة والمسؤولين والشعب الايراني يمثل اعز هدية تقدم لهم وان الله هو الذي يمنحهم الاجر والثواب وتأمل حكومة "التدبير والامل" من خلال نشاطاتها ان لاتكون مقصرة معهم.
وفي سياق آخر اشار الى جهاد زوج الرسول (ص) السيدة خديجة (ع) في سبيل اعلاء كلمة الاسلام ورايته وقال ان هذه السيدة الطاهرة قدمت لنا دروسا عظيمة في الايثار.
واعتبر ان الشهداء والمضحين والمعاقين قدموا كل شئ من اجل الله تعالى "ولو اجتمع جميع الناس والمسؤولين لتقديم كل ماعندهم ومكافأتهم لما استطاعوا معادلة ماكتب لهم من الاجر والثواب.
ووصف شهر رمضان المبارك بانه شهر الطاعة والعبادة والاهتمام بالحق وقال، ان الله سبحانه وتعالى منح هذه الكرامة لعباده الضعفاء وسمح لهم بالدعاء والطلب منه ومناجاته سواء المؤمنين به او غيرهم ولو لم يستطع الانسان التوجه الى الله تعالى فان حياته ستكون صعبة للغاية.
النهاية
وفي كلمة القاها امام حشد من اسر الشهداء والمضحين والمعاقين امس الثلاثاء على مائدة افطار، اشاد روحاني بهذه الشريحة التي قدمت التضحيات وقال ان دعائها من اجل قائد الثورة والحكومة والمسؤولين والشعب الايراني يمثل اعز هدية تقدم لهم وان الله هو الذي يمنحهم الاجر والثواب وتأمل حكومة "التدبير والامل" من خلال نشاطاتها ان لاتكون مقصرة معهم.
وفي سياق آخر اشار الى جهاد زوج الرسول (ص) السيدة خديجة (ع) في سبيل اعلاء كلمة الاسلام ورايته وقال ان هذه السيدة الطاهرة قدمت لنا دروسا عظيمة في الايثار.
واعتبر ان الشهداء والمضحين والمعاقين قدموا كل شئ من اجل الله تعالى "ولو اجتمع جميع الناس والمسؤولين لتقديم كل ماعندهم ومكافأتهم لما استطاعوا معادلة ماكتب لهم من الاجر والثواب.
ووصف شهر رمضان المبارك بانه شهر الطاعة والعبادة والاهتمام بالحق وقال، ان الله سبحانه وتعالى منح هذه الكرامة لعباده الضعفاء وسمح لهم بالدعاء والطلب منه ومناجاته سواء المؤمنين به او غيرهم ولو لم يستطع الانسان التوجه الى الله تعالى فان حياته ستكون صعبة للغاية.
النهاية