وبحسب شهود عيان آخرين، فقد طلب رجال البغدادي المدججين بالسلاح من المصلين تقديم بيعتهم له ابتداء من الصف الأول للمصلين فالثاني والثالث والرابع..
شبکة تابناک الاخبارية: قال شهود عيان ممن تواجدوا في مسجد النوري بالموصل، الذي ظهر فيه ما قالت داعش الارهابية إنه زعيمها أبوبكر البغدادي، وقام بالقاء كلمة وإمامة المصلين بالمسجد دون سابق علم، قالوا ان رجال البغدادي المدججين بالسلاح طلبوا من المصلين مبايعته بحسب ترتيب الصفوف، بينما وصفتها شاهدة بالجمعة المرعبة وقالت اننا في الطابق الثاني كنا نبكي بدون اصدار صوت خشية أن يسمعونا ويؤذوننا.
وأضاف الشهود أن موكبا ضخما حمل زعيم داعش إلى المسجد ضم عددا كبيرا من سيارات الدفع الرباعي السوداء المصفحة إلى جانب العديد من سيارات البيك آب المزودة برشاشات ثقيلة وأنواع أخرى من الأسلحة، بالإضافة إلى سيارة دفع رباعي سوداء مزودة بالعديد من أسلاك وأعمدة الاتصال اللاسلكية يُعتقد أنها سيارة التشويش على أرسال الهواتف المتنقلة.
وبينت شاهدة عيان ممن كانت في الطابق الثاني من المسجد وقت إلقاء الخطبة: "كانت جمعة مرعبة.. قبل نحو أربعة إلى خمس دقائق من موعد بدء خطبة الجمعة رأينا سيارات مظللة نوافذها باللون الأسود وأشخاص يهتفون الله أكبر."
وتابعت قائلة: "كنا خائفات من طريقه ارتدائه لملابسه.. حيث لم نر إماما سنيا يرتدي اللون الأسود بالكامل فيما سبق، كنا نحن النساء في الطابق الثاني نبكي دون إصدار صوت مخافة أن يسمعونا ويؤذوننا.. انتظرنا بعدها لمدة ساعة من الزمن بعد انتهاء الخطبة حيث كان هناك رجال مسلحون يوصدون الأبواب."
وأضافت "كنا قلقين مخافة أن يكون قد رآه أحد يدخل المسجد وعليه سيتم قصف المسجد ونحن فيه."
وبحسب شهود عيان آخرين، فقد طلب رجال البغدادي المدججين بالسلاح من المصلين تقديم بيعتهم له ابتداء من الصف الأول للمصلين فالثاني والثالث والرابع..
من جهته قال المتحدث باسم وزارة الداخلية العراقية، عبر موقع التواصل الاجتماعي، تويتر: "إن الرجل الذي ظهر في التسجيل المصور ليس البغدادي والوزارة قامت بتحليل التسجيل وخلصت إلى أنه مزيف."
النهاية
وأضاف الشهود أن موكبا ضخما حمل زعيم داعش إلى المسجد ضم عددا كبيرا من سيارات الدفع الرباعي السوداء المصفحة إلى جانب العديد من سيارات البيك آب المزودة برشاشات ثقيلة وأنواع أخرى من الأسلحة، بالإضافة إلى سيارة دفع رباعي سوداء مزودة بالعديد من أسلاك وأعمدة الاتصال اللاسلكية يُعتقد أنها سيارة التشويش على أرسال الهواتف المتنقلة.
وبينت شاهدة عيان ممن كانت في الطابق الثاني من المسجد وقت إلقاء الخطبة: "كانت جمعة مرعبة.. قبل نحو أربعة إلى خمس دقائق من موعد بدء خطبة الجمعة رأينا سيارات مظللة نوافذها باللون الأسود وأشخاص يهتفون الله أكبر."
وتابعت قائلة: "كنا خائفات من طريقه ارتدائه لملابسه.. حيث لم نر إماما سنيا يرتدي اللون الأسود بالكامل فيما سبق، كنا نحن النساء في الطابق الثاني نبكي دون إصدار صوت مخافة أن يسمعونا ويؤذوننا.. انتظرنا بعدها لمدة ساعة من الزمن بعد انتهاء الخطبة حيث كان هناك رجال مسلحون يوصدون الأبواب."
وأضافت "كنا قلقين مخافة أن يكون قد رآه أحد يدخل المسجد وعليه سيتم قصف المسجد ونحن فيه."
وبحسب شهود عيان آخرين، فقد طلب رجال البغدادي المدججين بالسلاح من المصلين تقديم بيعتهم له ابتداء من الصف الأول للمصلين فالثاني والثالث والرابع..
من جهته قال المتحدث باسم وزارة الداخلية العراقية، عبر موقع التواصل الاجتماعي، تويتر: "إن الرجل الذي ظهر في التسجيل المصور ليس البغدادي والوزارة قامت بتحليل التسجيل وخلصت إلى أنه مزيف."
النهاية