واضاف ان الممارسات الوحشية لفصيل "داعش" الارهابي في سوريا والعراق والتي شوهت سمعة الاسلام شكلت نموذجا على هذا الامر حيث حدث ذلك بدعم من اميركا والكيان الصهيوني والدول الرجعية في المنطقة.
تابناك الاخبارية: قال رئيس منظمة التثقيف العقائدي والسياسي للجيش، سيد محمد علي آلهاشم، ان تنظيم "داعش" الارهابي قام بممارسات وحشية في سوريا والعراق مايشوه سمعة الاسلام بدعم من اميركا والكيان الصهيوني ودول المنطقة الرجعية.
واشار آل هاشم الى حادثتي اسقاط الطائرة المدنية الايرانية في سماء الخليج بصاروخ اطلقته سفينة "فينسنس" الاميركية ومصرع اكثر من 290 راكب (عام 1988) واستشهاد آية الله محمد حسين بهشتي (اول رئيس للسلطة القضائية بعد انتصار الثورة) و 72 من اصحابة (في حادثة تفجير مقر الحزب الجمهوري بطهران 1981) وقال، ان البلدان التي تتشدق بحقوق الانسان برهنت انها لاتمتلك اي ايمان بها.
واضاف ان الممارسات الوحشية لفصيل "داعش" الارهابي في سوريا والعراق والتي شوهت سمعة الاسلام شكلت نموذجا على هذا الامر حيث حدث ذلك بدعم من اميركا والكيان الصهيوني والدول الرجعية في المنطقة.
ولفت الى حادثة محاولة اغتيال قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي الخامنئي في 1981 الفاشلة في احد مساجد طهران وقال، ان ارادة الله تعالى افشلت هذا العمل الوحشي ومنّ بابقاءه لكي يقود الثورة بعد رحيل الامام الخميني (رض) منذ 25 عاما بذات القوة والصلابة والحكمة التي اتصف بها الامام (رض) في قيادة النظام الاسلامي.
النهاية
واشار آل هاشم الى حادثتي اسقاط الطائرة المدنية الايرانية في سماء الخليج بصاروخ اطلقته سفينة "فينسنس" الاميركية ومصرع اكثر من 290 راكب (عام 1988) واستشهاد آية الله محمد حسين بهشتي (اول رئيس للسلطة القضائية بعد انتصار الثورة) و 72 من اصحابة (في حادثة تفجير مقر الحزب الجمهوري بطهران 1981) وقال، ان البلدان التي تتشدق بحقوق الانسان برهنت انها لاتمتلك اي ايمان بها.
واضاف ان الممارسات الوحشية لفصيل "داعش" الارهابي في سوريا والعراق والتي شوهت سمعة الاسلام شكلت نموذجا على هذا الامر حيث حدث ذلك بدعم من اميركا والكيان الصهيوني والدول الرجعية في المنطقة.
ولفت الى حادثة محاولة اغتيال قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي الخامنئي في 1981 الفاشلة في احد مساجد طهران وقال، ان ارادة الله تعالى افشلت هذا العمل الوحشي ومنّ بابقاءه لكي يقود الثورة بعد رحيل الامام الخميني (رض) منذ 25 عاما بذات القوة والصلابة والحكمة التي اتصف بها الامام (رض) في قيادة النظام الاسلامي.
النهاية