وقالت شركة الخطوط الجوية الماليزية الأحد إنها تخشى الأسوأ بالنسبة لطائرتها المفقودة، وتعمل مع شركة أميركية متخصصة في مواجهة الكوارث.
شبکة تابناک الاخبارية: تحاول السلطات الماليزية تحديد هوية 4 ركاب لطائرة الخطوط الجوية الماليزية المنكوبة التي فقدت أثناء رحلة من كوالالامبور الى بكين.
وقال وزير النقل الماليزي هشام الدين حسين للصحفيين الأحد إن محققين ماليزيين يتحرون عن هوية الركاب الأربعة، لكنهم لم يحددوا بعد ما إذا كانت الطائرة قد أسقطت بعمل إرهابي.
وأضاف وزير النقل الذي يشغل أيضا منصب وزير الدفاع "كل الأسماء الأربعة معي"، مؤكدا أن المحققين الماليزيين التقوا مع نظرائهم من مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي (اف بي آي) وإن التحقيق يركّز على القائمة الكاملة للركاب.
وأشار الى أن بلاده لا تستبعد فرضية "العمل الإرهابي" في حادث اختفاء الطائرة الماليزية.
من جانبه كشف مسؤول أمني ماليزي عن استخدام اثنين من الركاب جوازي سفر مسروقين. وأضاف المسؤول أن المحققين يتأكدون من هذه الهويات مع السفارات الأجنبية في ماليزيا .
وأشار المسؤول المطّلع على التحقيق، والذي امتنع عن كشف هويته، إلى أن الركاب الذين تم التحري عنهم اشتروا جميعا تذاكرهم من خلال شركة طيران جنوب الصين.
ويعتقد أن الطائرة التي كانت تقل 227 راكبا وطاقما مؤلفا من 12 فردا تحطمت قبالة ساحل فيتنام السبت بعد أن فقدت الاتصال بمراقبي الحركة الجوية قبالة الساحل الشرقي لماليزيا.
وقالت شركة الخطوط الجوية الماليزية الأحد إنها تخشى الأسوأ بالنسبة لطائرتها المفقودة، وتعمل مع شركة أميركية متخصصة في مواجهة الكوارث.
وأضافت الشركة في بيان "خوفا من الأسوأ ستقوم شركة متخصصة في إدارة الطوارئ من أتلانتا بالولايات المتحدة بمساعدة الخطوط الجوية الماليزية في هذا الوقت الحرج."
من جانبه أعلن المجلس الوطني الأميركي لسلامة النقل أنه أرسل فريقا للمساعدة في التحقيق في حادث تحطم الطائرة. ويرافق فريق المجلس مستشارون فنيون من إدارة الطيران الاتحادية الأميركية وهيئة سلامة الطيران وشركة "بوينغ" المصنّعة للطائرة المفقودة "بوينغ 777-200 إئي أر".
النهاية
وقال وزير النقل الماليزي هشام الدين حسين للصحفيين الأحد إن محققين ماليزيين يتحرون عن هوية الركاب الأربعة، لكنهم لم يحددوا بعد ما إذا كانت الطائرة قد أسقطت بعمل إرهابي.
وأضاف وزير النقل الذي يشغل أيضا منصب وزير الدفاع "كل الأسماء الأربعة معي"، مؤكدا أن المحققين الماليزيين التقوا مع نظرائهم من مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي (اف بي آي) وإن التحقيق يركّز على القائمة الكاملة للركاب.
وأشار الى أن بلاده لا تستبعد فرضية "العمل الإرهابي" في حادث اختفاء الطائرة الماليزية.
من جانبه كشف مسؤول أمني ماليزي عن استخدام اثنين من الركاب جوازي سفر مسروقين. وأضاف المسؤول أن المحققين يتأكدون من هذه الهويات مع السفارات الأجنبية في ماليزيا .
وأشار المسؤول المطّلع على التحقيق، والذي امتنع عن كشف هويته، إلى أن الركاب الذين تم التحري عنهم اشتروا جميعا تذاكرهم من خلال شركة طيران جنوب الصين.
ويعتقد أن الطائرة التي كانت تقل 227 راكبا وطاقما مؤلفا من 12 فردا تحطمت قبالة ساحل فيتنام السبت بعد أن فقدت الاتصال بمراقبي الحركة الجوية قبالة الساحل الشرقي لماليزيا.
وقالت شركة الخطوط الجوية الماليزية الأحد إنها تخشى الأسوأ بالنسبة لطائرتها المفقودة، وتعمل مع شركة أميركية متخصصة في مواجهة الكوارث.
وأضافت الشركة في بيان "خوفا من الأسوأ ستقوم شركة متخصصة في إدارة الطوارئ من أتلانتا بالولايات المتحدة بمساعدة الخطوط الجوية الماليزية في هذا الوقت الحرج."
من جانبه أعلن المجلس الوطني الأميركي لسلامة النقل أنه أرسل فريقا للمساعدة في التحقيق في حادث تحطم الطائرة. ويرافق فريق المجلس مستشارون فنيون من إدارة الطيران الاتحادية الأميركية وهيئة سلامة الطيران وشركة "بوينغ" المصنّعة للطائرة المفقودة "بوينغ 777-200 إئي أر".
النهاية