۴۲۲مشاهدات
والقضية في حقيقتها هي اصطفاء من قبل الله لأفراد ليكونوا شهداء على الناس ودماء هؤلاء ستكون السبب في نهضة امة لكنكم انظروا الى التفاوت بين كرم الطبع بين اهل الجنوب والوسط حيث يطعمون العراقيين كافة من ثروات ارضهم بينما يقابلونهم بدناءة وخسة ليست لها مثيل.
رمز الخبر: ۱۶۲۷۱
تأريخ النشر: 06 November 2013
شبکة تابناک الاخبارية: الجنوب يطعم العراق بكرمه ونفطه لكن من خبثت طينته يقابل هذا الكرم بكل وقاحة وقباحة بلئامة أصله وبنفسه الليئمة الحقيرة فيقتل الاطفال والنساء والشيوخ من غير ذنب ارتكبوه ويفخخ الشوارع والحسينيات.

هؤلاء هم احفاد يزيد بن معاوية الذين يهددون اليوم المواكب الحسينية وهم مثلما فعلوا في الماضي بقطع ايدي وارجل الزائرين هم يكررون افعال آبائهم واجدادهم، والمسألة ليست اختلاف فكري بشأن قضية معينة لأنه من غير المعقول أن توافق عقيدة كافرة ظالمة بقتل اناس ابرياء فمابالك بدين الاسلام الرحيم!

والقضية في حقيقتها هي اصطفاء من قبل الله لأفراد ليكونوا شهداء على الناس ودماء هؤلاء ستكون السبب في نهضة امة لكنكم انظروا الى التفاوت بين كرم الطبع بين اهل الجنوب والوسط حيث يطعمون العراقيين كافة من ثروات ارضهم بينما يقابلونهم بدناءة وخسة ليست لها مثيل.

النهاية

رایکم
آخرالاخبار