۱۷۷۵مشاهدات
ويقول "شاهين" إن أحداث وتواريخ العالم تكشفها أهرامات مصر وفرعون موسى، وظهور مومياؤه الحقيقية نهاية الزمان على يد الدجال وسر آمون، في المصحف الخفي ونبؤات الكبريت الأحمر.
رمز الخبر: ۱۴۷۹۲
تأريخ النشر: 04 September 2013
شبکة تابناک الاخبارية: نوستراداموس العرب: أمنحتب الثالث هو فرعون موسى وليس رمسيس.. والحرب العالمية الثالثة نوفمبر 2013 في سوريا.. والمهدي المنتظر يظهر2015 والمسيح 2017... هذالخبر نشر في الصحافة العربية بتاريخ 9 / 2/ 2013

كشف نوستراداموس العرب الفلكي أحمد شاهين، لـ"فيتو" عن أهم النبوءات التي يحدد من خلالها فرعون مصر الحقيقي الذي ذكر في القرآن الكريم بفرعون موسى، كما تنبأ بتاريخ ظهور الدجال، والحرب العالمية الثالثة، وظهور المهدي المنتظر.

ويقول "شاهين" إن أحداث وتواريخ العالم تكشفها أهرامات مصر وفرعون موسى، وظهور مومياؤه الحقيقية نهاية الزمان على يد الدجال وسر آمون، في المصحف الخفي ونبؤات الكبريت الأحمر.

نوستراداموس العرب ذكر أن الآراء أختلفت كثيرًا شرقًا وغربًا حول فرعون موسى المذكور في القرآن الكريم، مشيرًا إلى أن حقيقة النبؤات القديمة في هذا الشأن قد أخرجتنا من التيه، الذي تسبب فيه علماء المصريات وغيرهم، وكانت أراؤهم مجرد استنتاجات أكثر منها حقائق.

وقال نوستراداموس إن النبؤات القديمة أظهرت أن الملك (أمنحتب الثالث) هو فرعون موسى، الذي حكم أجزاء شاسعة من العالم القديم، ولم يكن عقله سليمًا، حيث أدعى الألوهية، مؤكدًا أنه قد ذكر أيضًا حفيده "توت عنخ آمون" كما ذكر أمنحتب الثالث مجازًا في النبؤات بـ"آمون" فاسم أمنحتب يعنى آمون اقتنع، تمييزًا له عن آمون رع- الذي هو في الصحف القديمة الذات الإلهية "الله".

 وحدد نوستراداموس العرب أهم التواريخ في العالم سواء في العهد الماضي أو القادم من خلال المصحف الخفي، فحدد ميلاد أبونا آدم عليه السلام بعام: 4128.25 قبل الميلاد، وميلاد المسيح عيسى، بسنة 2 قبل الميلاد، والحرب العالمية الأولى عام 1914، والحرب العالمية الثانية عام 1945، أما الحرب العالمية الثالثة فستكون في الربع الأخير من العام نوفمبر 2013، وستكون في سوريا.

أما العام الذي سيظهر فيه المهدي المنتظر وفقًا لتنبوءات شاهين فسيكون عام 2015، ونزول المسيح عيسي عليه السلام فسيكون عام 2017، أما ظهور دجال القرنة ببابل فكان في عام 2007.

ملاحظة/ هذه التواريخ غير مقدسة وربما اقتربت أو ابتعدت اوحصلت في اوقاتها ..فهذا في علم الله!

النهاية

رایکم