المستشار الاعلى لقائد الثورة الاسلامية:
ولفت الى الاستراتيجية الاميركية لليحلولة دون تطور ايران اقتصادياً واجتماعياً وثقافياً ولمنع طهران من ان تصبح القدرة الاولى بالمنطقة وقال ان الاستراتيجية الثالثة للاميركان تتمثل في تضعيف النظام السياسي واظهاره في مظهر العاجز عن ادارة البلاد.
شبكة تابناك الأخبارية: أكد المستشار الاعلى لقائد الثورة الاسلامية اللواء السيد يحيى رحيم صفوي، ان تحقيق الانتصار في ساحات الحروب الاستراتيجية، رهن بـ"تعاون وتنسيق وتعامل السلطات العليا الثلاث، - خاصة السلطة التنفيذية - مع قائد هذه الساحات الاستراتيجية، أي ولي الفقيه وقائد الثورة الاسلامية".
وقال اللواء رحيم صفوي في الندوة الخامسة لطلبة جامعة طهران والتي عقدت بمناسبة ذكرى عمليات بيت المقدس وملحمة فتح خرمشهر، إن "اميركا وبسبب تعارض مصالحها ومصالح الدول الغربية والكيان الاسرائيلي مع الثورة الاسلامية والجمهورية الاسلامية بعيد انتصار الثورة الاسلامية بقيادة الامام الخميني (قدس سره)، انتهجت استراتيجية ثابتة خلال الاعوام الـ34 الماضية في مواجهة ايران وخلال الولايات المختلفة لرؤساء الجمهورية، لم يحدث تغييرا في السياسات الاميركية سوى في تكتيكات المواجهة مع ايران".
واعتبر الاطاحة بنظام الجمهورية الاسلامية الايرانية، بأنه الهدف الرئيس لاميركا من الحرب الصدامية على الجمهورية الاسلامية الايرانية والتي استمرت ثماني سنوات، وقال ان اميركا تبنت استراتيجية استهداف ايران عبر الحرب الناعمة بعد انتصارها في حرب الثماني سنوات.
ولفت الى الاستراتيجية الاميركية لليحلولة دون تطور ايران اقتصادياً واجتماعياً وثقافياً ولمنع طهران من ان تصبح القدرة الاولى بالمنطقة وقال ان الاستراتيجية الثالثة للاميركان تتمثل في تضعيف النظام السياسي واظهاره في مظهر العاجز عن ادارة البلاد.
واردف القائد العسكري الايراني ان هذه الساحة هي ساحة الحروب الاستراتيجية ومواجهة الاستراتيجيات، مؤكداً أن توجيه والادارة الاستراتيجية لمواجهة أعداء الثورة الاسلامية تقع على عاتق أعلى مقام مسؤول في البلاد، الا وهو قائد الثورة الاسلامية، حسب الدستور الايراني.
وأكد اللواء رحيم صفوي، ان تحقيق الانتصار في ساحات الحروب الاستراتيجية، رهن بـ"تعاون وتنسيق وتعامل السلطات العليا الثلاث،خاصة السلطة التنفيذية مع قائد هذه الساحات الاستراتيجية أي ولي الفقيه وقائد الثورة الاسلامية".
وقال اللواء رحيم صفوي في الندوة الخامسة لطلبة جامعة طهران والتي عقدت بمناسبة ذكرى عمليات بيت المقدس وملحمة فتح خرمشهر، إن "اميركا وبسبب تعارض مصالحها ومصالح الدول الغربية والكيان الاسرائيلي مع الثورة الاسلامية والجمهورية الاسلامية بعيد انتصار الثورة الاسلامية بقيادة الامام الخميني (قدس سره)، انتهجت استراتيجية ثابتة خلال الاعوام الـ34 الماضية في مواجهة ايران وخلال الولايات المختلفة لرؤساء الجمهورية، لم يحدث تغييرا في السياسات الاميركية سوى في تكتيكات المواجهة مع ايران".
واعتبر الاطاحة بنظام الجمهورية الاسلامية الايرانية، بأنه الهدف الرئيس لاميركا من الحرب الصدامية على الجمهورية الاسلامية الايرانية والتي استمرت ثماني سنوات، وقال ان اميركا تبنت استراتيجية استهداف ايران عبر الحرب الناعمة بعد انتصارها في حرب الثماني سنوات.
ولفت الى الاستراتيجية الاميركية لليحلولة دون تطور ايران اقتصادياً واجتماعياً وثقافياً ولمنع طهران من ان تصبح القدرة الاولى بالمنطقة وقال ان الاستراتيجية الثالثة للاميركان تتمثل في تضعيف النظام السياسي واظهاره في مظهر العاجز عن ادارة البلاد.
واردف القائد العسكري الايراني ان هذه الساحة هي ساحة الحروب الاستراتيجية ومواجهة الاستراتيجيات، مؤكداً أن توجيه والادارة الاستراتيجية لمواجهة أعداء الثورة الاسلامية تقع على عاتق أعلى مقام مسؤول في البلاد، الا وهو قائد الثورة الاسلامية، حسب الدستور الايراني.
وأكد اللواء رحيم صفوي، ان تحقيق الانتصار في ساحات الحروب الاستراتيجية، رهن بـ"تعاون وتنسيق وتعامل السلطات العليا الثلاث،خاصة السلطة التنفيذية مع قائد هذه الساحات الاستراتيجية أي ولي الفقيه وقائد الثورة الاسلامية".