احمدي نجاد:
واكد ان الاعداء لا يريدون العزة والتقدم لدول المنطقة ويسعون لخلق حالة الضعف والتخلف والفقر لدول المنطقة وشعوبها.
شبكة تابناك الاخبارية: وصف الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد، العلاقات بين ايران والعراق بانها اخوية وودية ووطيدة، وقال، ان الاعداء لا يريدون العزة والتقدم لدول المنطقة ويسعون لايجاد حالة الضعف والتخلف والفقر لدي دول المنطقة وشعوبها، الامر الذي يستوجب اليقظة تجاهها.
وخلال استقباله عقيلة الرئيس العراقي وعضو المكتب السياسي للاتحاد الوطني الكردستاني هيرو ابراهيم احمد، تمنى الرئيس احمدي نجاد الشفاء العاجل للرئيس العراقي جلال طالباني، وقال، ان العلاقات بين الشعبين الايراني والعراقي مبنية على اسس الصداقة والمودة التاريخية الراسخة.
واضاف رئيس الجمهورية، ان الرئيس طالباني لعب دورا بارزا في خلق التعاضد والتكاتف بين البلدين الجمهورية الاسلامية الايرانية والعراق واسهم بعد سقوط صدام بصورة واعية وذكية وفي ظل تخطيط سليم في بناء الوحدة والتضامن في العراق وفي اطار علاقات العراق مع دول المنطقة.
واكد ان الاعداء لا يريدون العزة والتقدم لدول المنطقة ويسعون لخلق حالة الضعف والتخلف والفقر لدول المنطقة وشعوبها.
وصرح قائلا، ان الاعداء يريدون المساس بالعلاقات الودية بين دول المنطقة من خلال حياكة المؤامرات حيث ينبغي على الشعوب احباطها من خلال الحفاظ على اليقظة والمواكبة والتلاحم مع بعض.
واشار الى القضايا والمشاكل القائمة في المنطقة والعالم وقال، ان المشاكل القائمة في العالم لن تحل من خلال الحروب والصراعات بل ان التسوية الجذرية والمستديمة للقضايا بحاجة الى الحوار والتفاهم، وفي هذا السياق فانه على دول وشعوب المنطقة التعاون بوعي مع بعضها البعض في هذا المسار لاقامة علاقات وطيدة واخوية.
وذكر بيان للاتحاد الوطني الكردستاني، ان الوفد اكد خلال اللقاء على تمتين علاقات الصداقة بين إقليم كردستان والعراق والجمهورية الاسلامية الايرانية، معلنا عن المساعي الجادة والمستمرة للجانبين لتحقيق الأمن والاستقرار في العراق.
واضاف ان" الجانبين بحثا العلاقات الاقتصادية وتنميتها وتطويرها نحو الأفضل".
وكان وفد الاتحاد الوطني الكردستاني برئاسة عقيلة رئيس الجمهورية جلال طالباني هيرو ابراهيم قام بزيارة الى ايران منذ يوم الاحد الماضي واجتمع خلال الزيارة بوزير الخارجية علي اكبر صالحي ورئيس مجلس الشورى الاسلامي علي لاريجاني وسكرتير المجلس الاعلى للامن القومي سعيد جليلي.
وخلال استقباله عقيلة الرئيس العراقي وعضو المكتب السياسي للاتحاد الوطني الكردستاني هيرو ابراهيم احمد، تمنى الرئيس احمدي نجاد الشفاء العاجل للرئيس العراقي جلال طالباني، وقال، ان العلاقات بين الشعبين الايراني والعراقي مبنية على اسس الصداقة والمودة التاريخية الراسخة.
واضاف رئيس الجمهورية، ان الرئيس طالباني لعب دورا بارزا في خلق التعاضد والتكاتف بين البلدين الجمهورية الاسلامية الايرانية والعراق واسهم بعد سقوط صدام بصورة واعية وذكية وفي ظل تخطيط سليم في بناء الوحدة والتضامن في العراق وفي اطار علاقات العراق مع دول المنطقة.
واكد ان الاعداء لا يريدون العزة والتقدم لدول المنطقة ويسعون لخلق حالة الضعف والتخلف والفقر لدول المنطقة وشعوبها.
وصرح قائلا، ان الاعداء يريدون المساس بالعلاقات الودية بين دول المنطقة من خلال حياكة المؤامرات حيث ينبغي على الشعوب احباطها من خلال الحفاظ على اليقظة والمواكبة والتلاحم مع بعض.
واشار الى القضايا والمشاكل القائمة في المنطقة والعالم وقال، ان المشاكل القائمة في العالم لن تحل من خلال الحروب والصراعات بل ان التسوية الجذرية والمستديمة للقضايا بحاجة الى الحوار والتفاهم، وفي هذا السياق فانه على دول وشعوب المنطقة التعاون بوعي مع بعضها البعض في هذا المسار لاقامة علاقات وطيدة واخوية.
وذكر بيان للاتحاد الوطني الكردستاني، ان الوفد اكد خلال اللقاء على تمتين علاقات الصداقة بين إقليم كردستان والعراق والجمهورية الاسلامية الايرانية، معلنا عن المساعي الجادة والمستمرة للجانبين لتحقيق الأمن والاستقرار في العراق.
واضاف ان" الجانبين بحثا العلاقات الاقتصادية وتنميتها وتطويرها نحو الأفضل".
وكان وفد الاتحاد الوطني الكردستاني برئاسة عقيلة رئيس الجمهورية جلال طالباني هيرو ابراهيم قام بزيارة الى ايران منذ يوم الاحد الماضي واجتمع خلال الزيارة بوزير الخارجية علي اكبر صالحي ورئيس مجلس الشورى الاسلامي علي لاريجاني وسكرتير المجلس الاعلى للامن القومي سعيد جليلي.