وصرح رئيس مؤسسة تعبئة المستضعفين انه رغم ان العناصر المنفذة لهذا العمل المسيء هم في الظاهر من الوهابيين وينسبون انفسهم لاهل السنة الا ان المتهم الرئيسي في هذا الحادث هم الاميركيون المجرمون.
شبكة تابناك الاخبارية: اكد رئيس منظمة تعبئة المستضعفين في ايران العميد محمد رضا نقدي ان المتهم الوحيد لعملية الاعتداء والتطاول على مقام الصحابي الجليل حجر بن عدي هو البيت الابيض، معتبراً ان واشنطن هي من اصدرت الاوامر لعملائها في سوريا لاقتراف هذه الجريمة.
وقال العميد نقدي، ان "انتهاك حرمة ضريح حجر بن عدي مؤامرة اميركية لاستفزاز الشيعة ضد السنة واشعال الفتنة الطائفية بينهما"، مؤكداً ان الشيعة والسنة متحدان حتى تحرير القدس وزوال اميركا المجرمة.
واضاف العميد نقدي، ان مصدر هذه الممارسات الخبيثة والنيئة، هي الصهيونية الدولية والادارة الاميركية، لذا فان الرد على هذه الدسائس ينبغي ان يكون ضد اميركا والصهيونية قبل الوهابية.
وصرح رئيس مؤسسة تعبئة المستضعفين بان هذا التطاول هو في الحقيقة رد اميركا على اجتماع الصحوة الاسلامية في طهران لان هذا الاجتماع وجه ضربة قوية للمخططات الاميركية في المنطقة، وهم نفذوا هذا المخطط لخشيتهم من وحدة المسلمين.
واردف بان اجتماع علماء الشيعة والسنة في اجواء ودية وتحت لواء الجمهورية الاسلامية الايرانية والاتحاد بين المسلمين يؤكد ضرورة تعزيز الصحوة الاسلامية حتى السيادة الكاملة للاسلام في الاراضي الاسلامية وتحرير القدس الشريف كان كابوسا مخيفا لاميركا والكيان الصهيوني لذا نفذوا على وجه السرعة هذه الجريمة المتسمة بالحماقة ليتمكنوا من خلال اثارة استياء وغضب الشيعة ضد السنة، من المساس بالوحدة والاخوة بين المسلمين، غافلين بان الشعوب اصبحت واعية تجاه مخططاتهم هذه.
وصرح رئيس مؤسسة تعبئة المستضعفين انه رغم ان العناصر المنفذة لهذا العمل المسيء هم في الظاهر من الوهابيين وينسبون انفسهم لاهل السنة الا ان المتهم الرئيسي في هذا الحادث هم الاميركيون المجرمون.
وقال العميد نقدي، ان "انتهاك حرمة ضريح حجر بن عدي مؤامرة اميركية لاستفزاز الشيعة ضد السنة واشعال الفتنة الطائفية بينهما"، مؤكداً ان الشيعة والسنة متحدان حتى تحرير القدس وزوال اميركا المجرمة.
واضاف العميد نقدي، ان مصدر هذه الممارسات الخبيثة والنيئة، هي الصهيونية الدولية والادارة الاميركية، لذا فان الرد على هذه الدسائس ينبغي ان يكون ضد اميركا والصهيونية قبل الوهابية.
وصرح رئيس مؤسسة تعبئة المستضعفين بان هذا التطاول هو في الحقيقة رد اميركا على اجتماع الصحوة الاسلامية في طهران لان هذا الاجتماع وجه ضربة قوية للمخططات الاميركية في المنطقة، وهم نفذوا هذا المخطط لخشيتهم من وحدة المسلمين.
واردف بان اجتماع علماء الشيعة والسنة في اجواء ودية وتحت لواء الجمهورية الاسلامية الايرانية والاتحاد بين المسلمين يؤكد ضرورة تعزيز الصحوة الاسلامية حتى السيادة الكاملة للاسلام في الاراضي الاسلامية وتحرير القدس الشريف كان كابوسا مخيفا لاميركا والكيان الصهيوني لذا نفذوا على وجه السرعة هذه الجريمة المتسمة بالحماقة ليتمكنوا من خلال اثارة استياء وغضب الشيعة ضد السنة، من المساس بالوحدة والاخوة بين المسلمين، غافلين بان الشعوب اصبحت واعية تجاه مخططاتهم هذه.
وصرح رئيس مؤسسة تعبئة المستضعفين انه رغم ان العناصر المنفذة لهذا العمل المسيء هم في الظاهر من الوهابيين وينسبون انفسهم لاهل السنة الا ان المتهم الرئيسي في هذا الحادث هم الاميركيون المجرمون.