۷۲۹مشاهدات
لعل اخرها زيارة الوفد الاقتصادي الكويتي والتبضع من "كربلاء المقدسة في رأي الروافض" هذا التوجه الكويتي للعراق التابع لايران يضع اكثر من علامة استفهام.
رمز الخبر: ۱۰۰۳۸
تأريخ النشر: 15 October 2012
شبکة تابناک الأخبارية: - الجوار: تعيش الكويت فوضى بكل معنى الكلمة أدت الى شلل المؤسسات الكبرى في البلد ومنها السلطة التشريعية والتنفيذية وتقول مصادر مطلعة أن لقطر يد في تحريك الاوضاع ضد آل الصباح الحاكمين من خلال تحريك عميلهم هناك النائب وليد الطبطبائي والمعروف هان بصانع الازمات.

وتشن وسائل الاعلام المرتبطة بالسعودية وقطر حملة دعائية معادية ضد اسرة آل الصباح الحاكمة في الكويت ومن بينها مانشره موقع الشبكة الاسلامية الحرة الذي وصف فيه آل الصباح انهم عملاء للشيعة وكما سماهم"روافض العراق" ويقصد السلطات الحاكمة في العراق اقرأوا معنا مانشره هذا الموقع:

بعد القمة العربية الاخيرة في بغداد نلاحظ عودة الدفء الى العلاقة الكويتية العراقية والشيخ صباح نفسه حضر مترئسا وفد بلاده اعقبها زيارات وفود بين البلدين.

لعل اخرها زيارة الوفد الاقتصادي الكويتي والتبضع من "كربلاء المقدسة في رأي الروافض" هذا التوجه الكويتي للعراق التابع لايران يضع اكثر من علامة استفهام.

فانا شخصيا غير مقتنع بان الشعب الكويتي الكريم قد نسي حرب الخليج وما فعلة كاولية صدام حسين من خراب ودمار للكويت وشعبها برغم انني من اكثر المنادين

بعلاقات  الاحترام المتبادل والاخوة بين البلدين اما ان يهرول الكويت لكسب رضا العراق المسير ايرانيا واسقاط جزء من الديون الكويتية وجزء ايضا من تعويضات الحرب فهذا امر اشك ان يتقبلة ابناء الكويت الاصيلين

وكان النائب السابق وليد الطبطبائي من أشد المخالفين في البرلمان الكويتي لاسقاط الديون الكويتية عن العراق.

رایکم