واضاف البحارنة ان هناك ضغطا دوليا تجاه ما يجري في البحرين حيث خرجت تظاهرات في عواصم غربية نصرة للشعب البحريني وتنديدا بالسياسة القمعية التي انتهجتها البحرين وقوات الاحتلال السعودي.
شبکة تابناک الأخبارية: اعتبر سياسي بحريني ان نظام المنامة بات يتخبط في قراراته نتيجة الضغط والادانات الدولية التي تصدر ضده بسبب ممارساته القمعية ضد الشعب، مؤكدا ان من الصعب اقناع الشعب بالجلوس الى طاولة الحوار مع النظام بعد الجرائم التي ارتكبها بحقه.
وقال الناشط السياسي البحريني احمد البحارنة في تصريح خاص لقناة العالم الاخبارية الاحد: ان المنظمات الحقوقية فرضت ادانة شبه اكيدة على النظام الحاكم في البحرين حيث يظهر عليه الخوف من نتائج المحكمة
الدولية التي رفعها الحقوقيون ضده في لاهاي وتأثر البحرين واوضاعها الاقتصادية وخسائرها في الفترة الممتدة من 14 فبراير حتى اليوم.
واضاف البحارنة ان هناك ضغطا دوليا تجاه ما يجري في البحرين حيث خرجت تظاهرات في عواصم غربية نصرة للشعب البحريني وتنديدا بالسياسة القمعية التي انتهجتها البحرين وقوات الاحتلال السعودي.
واعتبر الناشط السياسي البحريني احمد البحارنة ان الحكومة البحرينية تتخبط في اصدار القرارات، وباتت تلفق التهم بالتأمر لقلب نظام الحكم ضد المعارضين لابقاءهم في السجن، مستبعدا اي امكانية للحوار بين الشعب والنظام.
واوضح البحارنة ان من الصعب اقناع الشعب بالجلوس الى طاولة الحوار مع الحكومة خاصة بعد سقوط الشهداء، فيما تمتلئ السجون بالرجال والنساء، وبعد ان تم هتك الاعراض وهدم المساجد واحراق المصاحف، الامر الذي اثار حفيظة الشعب.
وقال الناشط السياسي البحريني احمد البحارنة في تصريح خاص لقناة العالم الاخبارية الاحد: ان المنظمات الحقوقية فرضت ادانة شبه اكيدة على النظام الحاكم في البحرين حيث يظهر عليه الخوف من نتائج المحكمة
الدولية التي رفعها الحقوقيون ضده في لاهاي وتأثر البحرين واوضاعها الاقتصادية وخسائرها في الفترة الممتدة من 14 فبراير حتى اليوم.
واضاف البحارنة ان هناك ضغطا دوليا تجاه ما يجري في البحرين حيث خرجت تظاهرات في عواصم غربية نصرة للشعب البحريني وتنديدا بالسياسة القمعية التي انتهجتها البحرين وقوات الاحتلال السعودي.
واعتبر الناشط السياسي البحريني احمد البحارنة ان الحكومة البحرينية تتخبط في اصدار القرارات، وباتت تلفق التهم بالتأمر لقلب نظام الحكم ضد المعارضين لابقاءهم في السجن، مستبعدا اي امكانية للحوار بين الشعب والنظام.
واوضح البحارنة ان من الصعب اقناع الشعب بالجلوس الى طاولة الحوار مع الحكومة خاصة بعد سقوط الشهداء، فيما تمتلئ السجون بالرجال والنساء، وبعد ان تم هتك الاعراض وهدم المساجد واحراق المصاحف، الامر الذي اثار حفيظة الشعب.