و تحدث الكاتب عن الاوضاع الاجتماعية والسياسية المزرية في السعودية والهوة الطبقية في هذا البلد مؤكدا أنه لايقدر أحد الكتابة عن المعتقلين بسبب الرأي والبيان حيث أن الظلم السائد هناك لم يشهد له تاريخ الحجاز نظيرا وهو نظام يعتمد نهج القرون الوسطي.
شبکة تابناک الأخبارية: أشار الكاتب العربي " معتز فيصل " الي الاحتجاجات الشعبية في السعودية وتنبأ بسقوط النظام السعودي الذي اعتبره بأنه أمر محتوم.
ویذکر أن هذا الكاتب أشار الي حظر التظاهرات في السعودية مؤكدا أنه لاسبيل أمام النظام السعودي سوي الانهيار والسقوط وحتي اذا لم يحصل ذلك اليوم فإنه سيتحقق ذلك في وقت لم يتوقعه الجميع.
و تطرق " فيصل " في مقال نشره بإسم " السعودية وحظر التظاهرات " الي اوامر السلطات السعودية بمنع تنظيم المظاهرات مع الاخذ بعين الاعتبار افتاء الوهابيين في هذا الخصوص وأكد أن وزارة الداخلية أصدرت بيانا حظرت فيه التظاهرات وتوعدت باعتماد القسوة ضد المتظاهرين.
و شدد هذا الكاتب العربي علي أن السلطات السعودية زعمت لتبرير اعتماد القسوة ضد المتظاهرين بأن التظاهرات خلاف الشريعة الاسلامية وتعتبر عدوانا علي حقوق الآخرين لأنها تخل بالامن مشيرة بذلك الي فتاوي الوهابيين.
و أعرب " فيصل " عن استغرابه لبيان وزارة الداخلية التي تحدثت وكأنها سمحت حتي الآن بالتظاهر وحظرتها في الوقت الحالي موضحا أن البيان يثبت بوضوح أن التظاهرات كانت محظورة اساسا منذ بدء حكم عبد العزيز.
و قال الكاتب متسائلا " هل يوجد أي خيار آخر يعتبر بديلا للتظاهرات حيث أن الدكتور خالد الماجد أحد اساتذة الفقه في كلية الشريعة السعودية كتب مقالا أكد فيه أن الشعب السعودي اذا أراد تغيير النظام ما الذي سيحدث فكانت عاقبته السجن في حين لم يشارك في أية تظاهرة ".
و تحدث الكاتب عن الاوضاع الاجتماعية والسياسية المزرية في السعودية والهوة الطبقية في هذا البلد مؤكدا أنه لايقدر أحد الكتابة عن المعتقلين بسبب الرأي والبيان حيث أن الظلم السائد هناك لم يشهد له تاريخ الحجاز نظيرا وهو نظام يعتمد نهج القرون الوسطي.
ویذکر أن هذا الكاتب أشار الي حظر التظاهرات في السعودية مؤكدا أنه لاسبيل أمام النظام السعودي سوي الانهيار والسقوط وحتي اذا لم يحصل ذلك اليوم فإنه سيتحقق ذلك في وقت لم يتوقعه الجميع.
و تطرق " فيصل " في مقال نشره بإسم " السعودية وحظر التظاهرات " الي اوامر السلطات السعودية بمنع تنظيم المظاهرات مع الاخذ بعين الاعتبار افتاء الوهابيين في هذا الخصوص وأكد أن وزارة الداخلية أصدرت بيانا حظرت فيه التظاهرات وتوعدت باعتماد القسوة ضد المتظاهرين.
و شدد هذا الكاتب العربي علي أن السلطات السعودية زعمت لتبرير اعتماد القسوة ضد المتظاهرين بأن التظاهرات خلاف الشريعة الاسلامية وتعتبر عدوانا علي حقوق الآخرين لأنها تخل بالامن مشيرة بذلك الي فتاوي الوهابيين.
و أعرب " فيصل " عن استغرابه لبيان وزارة الداخلية التي تحدثت وكأنها سمحت حتي الآن بالتظاهر وحظرتها في الوقت الحالي موضحا أن البيان يثبت بوضوح أن التظاهرات كانت محظورة اساسا منذ بدء حكم عبد العزيز.
و قال الكاتب متسائلا " هل يوجد أي خيار آخر يعتبر بديلا للتظاهرات حيث أن الدكتور خالد الماجد أحد اساتذة الفقه في كلية الشريعة السعودية كتب مقالا أكد فيه أن الشعب السعودي اذا أراد تغيير النظام ما الذي سيحدث فكانت عاقبته السجن في حين لم يشارك في أية تظاهرة ".
و تحدث الكاتب عن الاوضاع الاجتماعية والسياسية المزرية في السعودية والهوة الطبقية في هذا البلد مؤكدا أنه لايقدر أحد الكتابة عن المعتقلين بسبب الرأي والبيان حيث أن الظلم السائد هناك لم يشهد له تاريخ الحجاز نظيرا وهو نظام يعتمد نهج القرون الوسطي.