الامير طلال : السعودية مقبلة على صراعات حادة
وكشف الأمير السعودي الذي سيعقد قريباً مؤتمراً صحفياً عن علاقات أمنية متقدمة بين مسؤولين سعوديين ومسؤولين إسرائيليين، يخططون معاً ضد المنطقة وضد سوريا وفلسطين، ولدفع السعودية رأس حربة في عدوان أمريكي إسرائيلي أوروبي ضد إيران.
رمز الخبر: ۶۴۰۴
تأريخ: ۰۴ December ۲۰۱۱ - ۱۵:۵۷
شبکة تابناک الأخبارية: كشف الأمير طلال بن عبدالعزيز، شقيق ملك السعودية عبدالله بن عبدالعزيز، أن المملكة مقبلة على صراعات حادة داخل العائلة وقد تكون دموية من أجل الحصول على الحكم.
ونقلت إحدى الشخصيات العربية عن الامير طلال خلال لقاء في منزل الاخير في القاهرة، كاشفة لموقع "المنار" المقدسي، أن الأمير طلال انتقد بشدة سياسة حكام قطر وتنفيذهم لمخططات تصب في صالح الكيان الصهيوني ومساعدة لها في تمرير برامجها ضد الفلسطينيين والعرب.
واعترف الأمير طلال بأن أبناء آل ثاني في قطر سيقومون في مرحلة لاحقة بمحاولات لتقسيم السعودية وحشر آل سعود في دويلة (مكة والمدينة)، واقتلاع جزء من المملكة على حدود الأردن لتوطين اللاجئين الفلسطينيين.
وأضافت الشخصية العربية: أن أمريكا لن تبقي على وحدة أراضي المملكة، وأنها حولت قطر إلى مخلب في الجسد العربي، ودول الخليج الفارسي، بشكل خاص، وأن الفوضى قادمة إلى دول مجلس تعاون الخليج الفارسي، وهي تتفق في ذلك مع عدد من الأمراء في السعودية الذين أقاموا تحالفاً مع قادة قطر بتعليمات أمريكية.
وكشف الأمير السعودي الذي سيعقد قريباً مؤتمراً صحفياً عن علاقات أمنية متقدمة بين مسؤولين سعوديين ومسؤولين إسرائيليين، يخططون معاً ضد المنطقة وضد سوريا وفلسطين، ولدفع السعودية رأس حربة في عدوان أمريكي إسرائيلي أوروبي ضد إيران.
وذكرت الشخصية العربية التي رفضت الكشف عن اسمها، أن الأمير طلال أبلغ دولاً في مجلس تعاون دول الخليج الفارسي بتآمر قطر عليها وحذرها من خطوات يجري التخطيط لها لضرب الاستقرار في ساحاتها.
ونقلت إحدى الشخصيات العربية عن الامير طلال خلال لقاء في منزل الاخير في القاهرة، كاشفة لموقع "المنار" المقدسي، أن الأمير طلال انتقد بشدة سياسة حكام قطر وتنفيذهم لمخططات تصب في صالح الكيان الصهيوني ومساعدة لها في تمرير برامجها ضد الفلسطينيين والعرب.
واعترف الأمير طلال بأن أبناء آل ثاني في قطر سيقومون في مرحلة لاحقة بمحاولات لتقسيم السعودية وحشر آل سعود في دويلة (مكة والمدينة)، واقتلاع جزء من المملكة على حدود الأردن لتوطين اللاجئين الفلسطينيين.
وأضافت الشخصية العربية: أن أمريكا لن تبقي على وحدة أراضي المملكة، وأنها حولت قطر إلى مخلب في الجسد العربي، ودول الخليج الفارسي، بشكل خاص، وأن الفوضى قادمة إلى دول مجلس تعاون الخليج الفارسي، وهي تتفق في ذلك مع عدد من الأمراء في السعودية الذين أقاموا تحالفاً مع قادة قطر بتعليمات أمريكية.
وكشف الأمير السعودي الذي سيعقد قريباً مؤتمراً صحفياً عن علاقات أمنية متقدمة بين مسؤولين سعوديين ومسؤولين إسرائيليين، يخططون معاً ضد المنطقة وضد سوريا وفلسطين، ولدفع السعودية رأس حربة في عدوان أمريكي إسرائيلي أوروبي ضد إيران.
وذكرت الشخصية العربية التي رفضت الكشف عن اسمها، أن الأمير طلال أبلغ دولاً في مجلس تعاون دول الخليج الفارسي بتآمر قطر عليها وحذرها من خطوات يجري التخطيط لها لضرب الاستقرار في ساحاتها.